
(1997)
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (2)
|
01145 | 02-08-28/02 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
25366 | 02-08-28/03 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
Aucun avis, veuillez vous identifier pour ajouter le vôtre !

(2009) / 978-9953-68-370-0
Titre : |
مدخل الى الفلسفة القديمة |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
ارمسترونغ ، ا.ه, Auteur ; الغانمي ، سعيد, Auteur |
Editeur : |
بيروت : المركز الثقافي العربي |
Année de publication : |
2009 |
Importance : |
303ص |
Présentation : |
غلاف ملون مصور |
Format : |
24سم |
ISBN/ISSN/EAN : |
978-9953-68-370-0 |
Langues : |
Arabe (ara) |
Index. décimale : |
02-08فلسفة عامة |
Résumé : |
تشكل الفلسفة الإغريقية فكرة الإنسان الأولى لتفسير العالم بالأدوات العقلية بعد تجربة الشرق الأدنى القديم في إستكناهه أسطورياً وإستنطاقه بلغة النبوءة والشعر.
يُعنى هذا الكتاب بإستعراض تاريخي للفلسفة في العالم الناطق باليونانية منذ بداياتها ال تشكل الفلسفة الإغريقية فكرة الإنسان الأولى لتفسير العالم بالأدوات العقلية بعد تجربة الشرق الأدنى القديم في إستكناهه أسطورياً وإستنطاقه بلغة النبوءة والشعر.
التاريخ القديم للفلسفة التاريخية للفلسفة التاريخية للجزائر منذ بداياتها في الجزر الأيونية وإيطاليا ، ومروراً باللحظة السقراطية وماعته فلسفتها لدى أفلاطون وأرسطو ، لينتهي بآخر قمة فلسفية باللاتينية ، وهو الجزء الأكبر من تاريخه في الجزائر.
يتفاعل مع المدخل ؛ ويتفاعل مع المدخل ؛ وقد حرص المؤلف على إيصال أفكاره بلغة مبسطة تحاول توضيح قسم مختلفاتها للقارئ: المتخصص والمبتدئ على السواء ، بعيداً عما يميز المقاربات ذات المنحى المتركز حول الذات في العادة مما في العادة |
Permalink : |
https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=6233 |
مدخل الى الفلسفة القديمة [texte imprimé] / ارمسترونغ ، ا.ه, Auteur ; الغانمي ، سعيد, Auteur . - بيروت : المركز الثقافي العربي, 2009 . - 303ص : غلاف ملون مصور ; 24سم. ISSN : 978-9953-68-370-0 Langues : Arabe ( ara)
Index. décimale : |
02-08فلسفة عامة |
Résumé : |
تشكل الفلسفة الإغريقية فكرة الإنسان الأولى لتفسير العالم بالأدوات العقلية بعد تجربة الشرق الأدنى القديم في إستكناهه أسطورياً وإستنطاقه بلغة النبوءة والشعر.
يُعنى هذا الكتاب بإستعراض تاريخي للفلسفة في العالم الناطق باليونانية منذ بداياتها ال تشكل الفلسفة الإغريقية فكرة الإنسان الأولى لتفسير العالم بالأدوات العقلية بعد تجربة الشرق الأدنى القديم في إستكناهه أسطورياً وإستنطاقه بلغة النبوءة والشعر.
التاريخ القديم للفلسفة التاريخية للفلسفة التاريخية للجزائر منذ بداياتها في الجزر الأيونية وإيطاليا ، ومروراً باللحظة السقراطية وماعته فلسفتها لدى أفلاطون وأرسطو ، لينتهي بآخر قمة فلسفية باللاتينية ، وهو الجزء الأكبر من تاريخه في الجزائر.
يتفاعل مع المدخل ؛ ويتفاعل مع المدخل ؛ وقد حرص المؤلف على إيصال أفكاره بلغة مبسطة تحاول توضيح قسم مختلفاتها للقارئ: المتخصص والمبتدئ على السواء ، بعيداً عما يميز المقاربات ذات المنحى المتركز حول الذات في العادة مما في العادة |
Permalink : |
https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=6233 |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
|
14661 | 02-08-191/02 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
Aucun avis, veuillez vous identifier pour ajouter le vôtre !

(2007) / 995368187
Titre : |
اصلاح الفكر الديني : من منظور ابن رشد |
Type de document : |
texte imprimé |
Editeur : |
بيروت : المركز الثقافي العربي |
Année de publication : |
2007 |
Importance : |
166ص |
Présentation : |
غلاف ملون |
Format : |
24سم |
ISBN/ISSN/EAN : |
995368187 |
Langues : |
Arabe (ara) |
Index. décimale : |
02-04 الفلسفة الاسلامية |
Résumé : |
يناقش الدكتور إدريس حمادي "مشروع إصلاح الفكر الديني من منظور ابن رشد" من منطلقات ثلاثة: منطلق الأسباب ومنطلق الأغراض ومنطلق الوسائل. في الأسباب، يناقش غياب المقاصد الشرعية في فكر مختلف الفرق الإسلامية وغياب الاجتهاد الذي يتفحص الواقع الديني في بعده الفقهي. وفي الأغراض، يناقش الغرض من جهة العقيدة والغرض من جهة الشريعة، وقد خص ابن رشد هذا الموضوع بكتابه "فصل المقال" مناقشاً أوجه الاتصال بين الشريعة والحكمة. أما في الوسائل، أو الطرق المبلغة للمقاصد والأغراض، فهي توظيف المعرفة لإيضاح القوانين في العملية الاجتهادية، وإعداد المجتهدين في القواعد الأصولية والمقاصد الشرعية، وجميع أنواع المعرفة الفقهية في مصادر الأحكام وشروط الاجتهاد. ويتضح في هذا الكتاب أن ابن رشد في مشروعه الإصلاحي لا يوجه اهتمامه إلى الأفراد بقدر ما يوجهه إلى المجتمع الذي يقسمه إلى جمهور وجدليين وعلماء. |
Permalink : |
https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=5705 |
اصلاح الفكر الديني : من منظور ابن رشد [texte imprimé] . - بيروت : المركز الثقافي العربي, 2007 . - 166ص : غلاف ملون ; 24سم. ISSN : 995368187 Langues : Arabe ( ara)
Index. décimale : |
02-04 الفلسفة الاسلامية |
Résumé : |
يناقش الدكتور إدريس حمادي "مشروع إصلاح الفكر الديني من منظور ابن رشد" من منطلقات ثلاثة: منطلق الأسباب ومنطلق الأغراض ومنطلق الوسائل. في الأسباب، يناقش غياب المقاصد الشرعية في فكر مختلف الفرق الإسلامية وغياب الاجتهاد الذي يتفحص الواقع الديني في بعده الفقهي. وفي الأغراض، يناقش الغرض من جهة العقيدة والغرض من جهة الشريعة، وقد خص ابن رشد هذا الموضوع بكتابه "فصل المقال" مناقشاً أوجه الاتصال بين الشريعة والحكمة. أما في الوسائل، أو الطرق المبلغة للمقاصد والأغراض، فهي توظيف المعرفة لإيضاح القوانين في العملية الاجتهادية، وإعداد المجتهدين في القواعد الأصولية والمقاصد الشرعية، وجميع أنواع المعرفة الفقهية في مصادر الأحكام وشروط الاجتهاد. ويتضح في هذا الكتاب أن ابن رشد في مشروعه الإصلاحي لا يوجه اهتمامه إلى الأفراد بقدر ما يوجهه إلى المجتمع الذي يقسمه إلى جمهور وجدليين وعلماء. |
Permalink : |
https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=5705 |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (2)
|
11921 | 02-04-05/02 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
11922 | 02-04-05/03 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
Aucun avis, veuillez vous identifier pour ajouter le vôtre !

(1997)
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (4)
|
6829 | 02-03-16/02 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
117008 | 02-03-16/03 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
3702 | 02-03-16/04 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
117006 | 02-03-16/05 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
Aucun avis, veuillez vous identifier pour ajouter le vôtre !

(1998)
Exemplaires
Aucun avis, veuillez vous identifier pour ajouter le vôtre !

(2010) / 978-9953-68-417-0
اصول المعرفة و المنهج العقلي [texte imprimé] . - بيروت : المركز الثقافي العربي, 2010 . - 180ص : غلاف ملون مصور ; 24سم. ISSN : 978-9953-68-417-0 Langues : Arabe ( ara) |  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
|
16225 | 02-05-25/02 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
Aucun avis, veuillez vous identifier pour ajouter le vôtre !

(1994)
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
|
1440 | 02-08-12/02 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
Aucun avis, veuillez vous identifier pour ajouter le vôtre !

(1998)
الضمير و التشريع العقلية المدنية و الحقوق الحديثة [texte imprimé] . - بيروت : المركز الثقافي العربي, 1998 . - 236ص : غلاف ملون مصور ; 24سم. Langues : Arabe ( ara) |  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
|
1138 | 02-12-19/02 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
Aucun avis, veuillez vous identifier pour ajouter le vôtre !

(1990)
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
|
P000451 | 02-14 -04/02 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
Aucun avis, veuillez vous identifier pour ajouter le vôtre !

(1990)
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
|
1325 | 02-14 -45/02 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
Aucun avis, veuillez vous identifier pour ajouter le vôtre !

(1993)
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
|
01401 | 02-14 -54/02 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
Aucun avis, veuillez vous identifier pour ajouter le vôtre !

(2005) / 978-9953-68-115-3
Titre : |
من مضايق الحداثة الى فضاء الابداع الاسلامي والعربي |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
حاجي خالد, Auteur |
Editeur : |
بيروت : المركز الثقافي العربي |
Année de publication : |
2005 |
Importance : |
213ص |
Présentation : |
غلاف ملون و مصور |
Format : |
24سم |
ISBN/ISSN/EAN : |
978-9953-68-115-3 |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Index. décimale : |
03-17 علم الاجتماع الثقافي |
Résumé : |
لفهم حقيقة الانتقال من حرب الأجسام والأجساد إلى حرب النفوس والأرواح ومدى تأثير هذا الانتقال على أمن المجتمعات الدينية الروحي في عالم اليوم، لا بد من وقفة قصيرة مع تطور فنون الحرب وصناعة الأسلحة. في العقد الأخير من القرن الماضي، وتحديدا في سنة ١٩٩٥م، صدر للزوجين ألفين وهايدي توفلير (Alvin and Heidi Toffler) مؤلف تحت عنوان: «الحرب وضدها» (War and Anti-War)، الذي هو عبارة عن تحليل لظاهرة الحرب عبر العصور ومحاولة لاستشراف مستقبل الصراعات المسلحة على ضوء ما يشهده العالم اليوم من تحولات تقنية وتكنولوجية سريعة. وينطلق الباحثان من فكرة أساسية مفادها أن لكل حقبة من الحقب التاريخية الكبرى نمطا خاصا بها في صناعة الحرب والسلم.
فقد كانت الحرب خلال الحقبة الزراعية الأولى عبارة عن جيوش تُواقِف (من المواقفة، ومثلها المجابهة والمناهضة) بعضها البعض، فيتنادون «أخرجوا لنا شجعانكم»، حتى إذا تشابك المتقاتلون، نتج عن تشابكهم خسارة في الأرواح، غير أن حجم الخسارة يظل محدودا، مرهونا بقوة المقاتلين وشجاعتهم وصلابة سيوفهم وأسلحتهم الفردية. هذا على خلاف الحقبة الصناعية اللاحقة حيث يحصل تساوق بين الإنتاج بالجملة (Mass production) من ناحية، والتدمير بالجملة (Mass destruction) من ناحية أخرى.
ويضيف الباحثان أن الحرب في الحقبة الثالثة سيكون عمادها «الاستراتيجية المعرفية»، هذه الاستراتيجية التي ستعتمد على وسائل تقنية جديدة بإمكانها أن تبطل مفعول الجيوش على الأرض وتكسر شوكتها في السماء. فنحن إزاء جيل جديد من الأسلحة الذكية القادرة على الحد من أهمية القوة العسكرية المادية التقليدية. باختصار، يستفاد من مؤلف الباحثين ألفين وهايدي توفلير أن العالم سيشهد نمطا جديدا في الحرب لم يعرفه من قبل.
وبالفعل، تدرجت فنون الحرب وصناعة الأسلحة، ومعها الاستراتيجيات العسكرية، في التطور حتى بلغت مرحلة أصبح فيها السلاح الافتراضي، كما يوضح ذلك لوكاس كيلو Lukas Kello في كتابه «السلاح الافتراضي والنظام الدولي» (The Virtual Weapon and International Order) أكثر تهديدا من السلاح النووي. وتكمن خطورته في إلغائه لعامل الجغرافيا وإنهائه للعقيدة الاستراتيجية التقليدية التي كانت تقوم على حماية حدود السيادة البرية والبحرية والجوية فحسب، وكذلك في إلغائه للحدود بين العسكري والمدني، بحيث أصبح بإمكان الفرد الجالس وراء حاسوب أن يحدث من الخسائر ما لا تحدثه الجيوش الجرارة؛ وفي تغييره لجملة من المفاهيم، كمفهوم «إعلان الحرب» و «زمن الحرب»، بحيث أصبحنا نشهد أفعالا هي مثابة إعلان حرب، كالتدخل الروسي في الانتخابات الأمريكية مثلا، لكنها أفعال تقع في زمن السلم، الأمر الذي يربك الحسابات ويخلط أوراق الاستراتيجيين. حتى العدو لم يعد عدوا خارج الحدود، بل أصبح عدوا داخليا، نتساكن معه في فضاء افتراضي، فيفعل فينا ما لا يفعله العدو التقليدي.
لم يكن لهذه المستجدات والتطورات على مستوى الأسلحة أن تمضي دون أن تترك أثرها على الفكر الاستراتيجي؛ ولعل من أبرز أوجه هذا الأثر أنها مَكَّنت لدعاة استعمال القوة الناعمة وبعثت آمالهم في خوض حروب الأرواح والنفوس، بعد انتهاء حروب الاستحواذ على الأرض والجغرافيا. الحاصل أن كتاب جوزيف ناي، عضو إدارة الرئيس الأمريكي السابق بيل كلينتون، عن «القوة الناعمة: سبل النجاح في السياسة الدولية» (Soft Power: The Means to Success in World Politics, by Joseph Nye) يؤشر على وجود وعي جديد، في مرحلة ما بعد غزو العراق وأفغانستان، يستحث الولايات المتحدة الأمريكية على الاشتغال على أمن المجتمعات الإسلامية الروحي، وكأننا بأصحاب هذا الوعي يريدون أن يقولوا لنا بأن زمن التدافع المادي من أجل احتلال الأمكنة قد انتهى، حيث أصبح من السهل استباحة حدود البلدان الجغرافية، وأنه قد أصبح من الضروري النفاذ إلى عمق المجتمعات الروحي، الأمر الذي يستدعي أسلحة لطيفة لا قبل للأولين بها.
بالفعل، لم يسبق وأن استُهدف أمن المجتمعات الروحي مثلما هو مستهدف اليوم في زمن الأسلحة الافتراضية. ومن فاته الوعي بهذه الحقيقة فلا شك أنه سيصبح لقمة سائغة في عالم اليوم، لا يملك ما به يصمد في حروب الأرواح. لقد درجت بعض المجتمعات، وضمنها المجتمعات الإسلامية، على التحصن وراء هوية الأغلبية الدينية لضمان تماسكها الروحي؛ ونحن نعلم أن مفهوم «الأغلبية» كان أول مفهوم طالته معاول الهدم المستعملة من طرف القوة الناعمة في زمن الثقافة الرقمية والفضاء الافتراضي.
قديما كانت الجغرافيا عاملا محددا يسمح بالتمييز بين الأقلية الدينية والأغلبية، ويُمكِّن بالتالي من الوصول إلى تسويات وتوافقات تقوم عليها موازين القوى. وفي حال تعذر الوصول إلى تسوية سلمية، تكون الأقلية مجبرة على الخروج باتجاه أمكنة أخرى تراها أرحم وأنسب لممارسة معتقداتها بحرية. أما اليوم، ونحن نعيش وضع الالتباس على الحدود بين الجغرافيا والعوالم الافتراضية، فقد أصبحت الأقليات تلوذ بهذه الفضاءات، تتحصن داخلها، وهي لا تكترث بالتفاوض مع الأغلبية من أجل احتلال مكانة تحت شمس المجتمع، بل يراودها الإحساس بأنها تطوق هذه الأغلبية من الخارج. لقد دخلنا زمنا افتراضيا انتعشت فيه الأقليات في شكل هجرات خروج من فضاء المجتمع العمومي، باتجاه فضاءات افتراضية يتم فيها إعلان الولاء للعقائد الخالصة من شوائب الاختلاط، المتحررة من عوالق التسويات التاريخية والخصوصيات الثقافية وغيرها. هناك قرائن عديدة تعزز الاعتقاد في أن الفضاء الافتراضي أصبح مثابة فضاء تتربص داخله الأقليات خارج حدود الأغلبية، وأننا أصبحنا نشهد نهاية «الأغلبية».
يتوجه العالم نحو مجتمعات جديدة تتألف من أقليات متساكنة، تُحكَم من الداخل والخارج على السواء، بواسطة سلطة مائعة خفية تعتمد المعلومة والذكاء الاصطناعي للارتقاء بمفهوم الديموقراطية إلى «مستوى أعلى». فبعد أن كانت الديموقراطية ترتكز على حكم الأغلبية، أصبحت اليوم تتأسس على حكم الأقليات لذاتها، وفق ما يناسب معتقداتها وميولها. بفضل الهجرة إلى الفضاء الافتراضي وبفعل التحكم في الخوارزميات والذكاء الاصطناعي أصبح بمقدور كل أقلية أن تكون المنتجة لفكرها الإيديولوجي المستهلكة له في نفس الآن، بعد أن كانت من قبل مجبرة على الخضوع لإملاءات الأغلبية والامتثال لشرعيتها. وعليه، أصبح يتعذر الارتكاز على الأغلبية لحماية أمن المجتمعات، كيفما كان هذا الأمن، روحيا كان أو غيره.
ولعل خير دليل على انهيار الأغلبية هو تفكك الارتباط بينها وبين الفكر الديموقراطي، هذا التفكك الذي أصبح وراء ما يشهده العالم من محاولات عنيفة للعودة إلى هوية المجتمعات الأصيلة، وهي المحاولات التي أصبحت تتخذ شكلا شعبويا-قوميا في السياق الأوروبي مثلا. تنم الدعوة إلى العودة إلى هوية المجتمعات الأصيلة عن الرغبة في العودة إلى ترسيم الحدود بين الأغلبية والأقلية كما هي في الواقع العيني، لا كما هي في الواقع الافتراضي. ويهمنا في سياق الحديث عن الأمن الروحي الإسلامي أن نعرف إلى أي حد ما يزال استدعاء الأغلبية يضمن هذا الأمن، وإذا كان طلب العودة إلى ترسيم الحدود بين هذه الأغلبية والأقلية يكتسي طابعا شعبوياـقوميا في السياق الأوروبي، فما هو الشكل الذي يتخذه في السياق الإسلامي؟ |
Permalink : |
https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=4505 |
من مضايق الحداثة الى فضاء الابداع الاسلامي والعربي [texte imprimé] / حاجي خالد, Auteur . - بيروت : المركز الثقافي العربي, 2005 . - 213ص : غلاف ملون و مصور ; 24سم. ISBN : 978-9953-68-115-3 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Index. décimale : |
03-17 علم الاجتماع الثقافي |
Résumé : |
لفهم حقيقة الانتقال من حرب الأجسام والأجساد إلى حرب النفوس والأرواح ومدى تأثير هذا الانتقال على أمن المجتمعات الدينية الروحي في عالم اليوم، لا بد من وقفة قصيرة مع تطور فنون الحرب وصناعة الأسلحة. في العقد الأخير من القرن الماضي، وتحديدا في سنة ١٩٩٥م، صدر للزوجين ألفين وهايدي توفلير (Alvin and Heidi Toffler) مؤلف تحت عنوان: «الحرب وضدها» (War and Anti-War)، الذي هو عبارة عن تحليل لظاهرة الحرب عبر العصور ومحاولة لاستشراف مستقبل الصراعات المسلحة على ضوء ما يشهده العالم اليوم من تحولات تقنية وتكنولوجية سريعة. وينطلق الباحثان من فكرة أساسية مفادها أن لكل حقبة من الحقب التاريخية الكبرى نمطا خاصا بها في صناعة الحرب والسلم.
فقد كانت الحرب خلال الحقبة الزراعية الأولى عبارة عن جيوش تُواقِف (من المواقفة، ومثلها المجابهة والمناهضة) بعضها البعض، فيتنادون «أخرجوا لنا شجعانكم»، حتى إذا تشابك المتقاتلون، نتج عن تشابكهم خسارة في الأرواح، غير أن حجم الخسارة يظل محدودا، مرهونا بقوة المقاتلين وشجاعتهم وصلابة سيوفهم وأسلحتهم الفردية. هذا على خلاف الحقبة الصناعية اللاحقة حيث يحصل تساوق بين الإنتاج بالجملة (Mass production) من ناحية، والتدمير بالجملة (Mass destruction) من ناحية أخرى.
ويضيف الباحثان أن الحرب في الحقبة الثالثة سيكون عمادها «الاستراتيجية المعرفية»، هذه الاستراتيجية التي ستعتمد على وسائل تقنية جديدة بإمكانها أن تبطل مفعول الجيوش على الأرض وتكسر شوكتها في السماء. فنحن إزاء جيل جديد من الأسلحة الذكية القادرة على الحد من أهمية القوة العسكرية المادية التقليدية. باختصار، يستفاد من مؤلف الباحثين ألفين وهايدي توفلير أن العالم سيشهد نمطا جديدا في الحرب لم يعرفه من قبل.
وبالفعل، تدرجت فنون الحرب وصناعة الأسلحة، ومعها الاستراتيجيات العسكرية، في التطور حتى بلغت مرحلة أصبح فيها السلاح الافتراضي، كما يوضح ذلك لوكاس كيلو Lukas Kello في كتابه «السلاح الافتراضي والنظام الدولي» (The Virtual Weapon and International Order) أكثر تهديدا من السلاح النووي. وتكمن خطورته في إلغائه لعامل الجغرافيا وإنهائه للعقيدة الاستراتيجية التقليدية التي كانت تقوم على حماية حدود السيادة البرية والبحرية والجوية فحسب، وكذلك في إلغائه للحدود بين العسكري والمدني، بحيث أصبح بإمكان الفرد الجالس وراء حاسوب أن يحدث من الخسائر ما لا تحدثه الجيوش الجرارة؛ وفي تغييره لجملة من المفاهيم، كمفهوم «إعلان الحرب» و «زمن الحرب»، بحيث أصبحنا نشهد أفعالا هي مثابة إعلان حرب، كالتدخل الروسي في الانتخابات الأمريكية مثلا، لكنها أفعال تقع في زمن السلم، الأمر الذي يربك الحسابات ويخلط أوراق الاستراتيجيين. حتى العدو لم يعد عدوا خارج الحدود، بل أصبح عدوا داخليا، نتساكن معه في فضاء افتراضي، فيفعل فينا ما لا يفعله العدو التقليدي.
لم يكن لهذه المستجدات والتطورات على مستوى الأسلحة أن تمضي دون أن تترك أثرها على الفكر الاستراتيجي؛ ولعل من أبرز أوجه هذا الأثر أنها مَكَّنت لدعاة استعمال القوة الناعمة وبعثت آمالهم في خوض حروب الأرواح والنفوس، بعد انتهاء حروب الاستحواذ على الأرض والجغرافيا. الحاصل أن كتاب جوزيف ناي، عضو إدارة الرئيس الأمريكي السابق بيل كلينتون، عن «القوة الناعمة: سبل النجاح في السياسة الدولية» (Soft Power: The Means to Success in World Politics, by Joseph Nye) يؤشر على وجود وعي جديد، في مرحلة ما بعد غزو العراق وأفغانستان، يستحث الولايات المتحدة الأمريكية على الاشتغال على أمن المجتمعات الإسلامية الروحي، وكأننا بأصحاب هذا الوعي يريدون أن يقولوا لنا بأن زمن التدافع المادي من أجل احتلال الأمكنة قد انتهى، حيث أصبح من السهل استباحة حدود البلدان الجغرافية، وأنه قد أصبح من الضروري النفاذ إلى عمق المجتمعات الروحي، الأمر الذي يستدعي أسلحة لطيفة لا قبل للأولين بها.
بالفعل، لم يسبق وأن استُهدف أمن المجتمعات الروحي مثلما هو مستهدف اليوم في زمن الأسلحة الافتراضية. ومن فاته الوعي بهذه الحقيقة فلا شك أنه سيصبح لقمة سائغة في عالم اليوم، لا يملك ما به يصمد في حروب الأرواح. لقد درجت بعض المجتمعات، وضمنها المجتمعات الإسلامية، على التحصن وراء هوية الأغلبية الدينية لضمان تماسكها الروحي؛ ونحن نعلم أن مفهوم «الأغلبية» كان أول مفهوم طالته معاول الهدم المستعملة من طرف القوة الناعمة في زمن الثقافة الرقمية والفضاء الافتراضي.
قديما كانت الجغرافيا عاملا محددا يسمح بالتمييز بين الأقلية الدينية والأغلبية، ويُمكِّن بالتالي من الوصول إلى تسويات وتوافقات تقوم عليها موازين القوى. وفي حال تعذر الوصول إلى تسوية سلمية، تكون الأقلية مجبرة على الخروج باتجاه أمكنة أخرى تراها أرحم وأنسب لممارسة معتقداتها بحرية. أما اليوم، ونحن نعيش وضع الالتباس على الحدود بين الجغرافيا والعوالم الافتراضية، فقد أصبحت الأقليات تلوذ بهذه الفضاءات، تتحصن داخلها، وهي لا تكترث بالتفاوض مع الأغلبية من أجل احتلال مكانة تحت شمس المجتمع، بل يراودها الإحساس بأنها تطوق هذه الأغلبية من الخارج. لقد دخلنا زمنا افتراضيا انتعشت فيه الأقليات في شكل هجرات خروج من فضاء المجتمع العمومي، باتجاه فضاءات افتراضية يتم فيها إعلان الولاء للعقائد الخالصة من شوائب الاختلاط، المتحررة من عوالق التسويات التاريخية والخصوصيات الثقافية وغيرها. هناك قرائن عديدة تعزز الاعتقاد في أن الفضاء الافتراضي أصبح مثابة فضاء تتربص داخله الأقليات خارج حدود الأغلبية، وأننا أصبحنا نشهد نهاية «الأغلبية».
يتوجه العالم نحو مجتمعات جديدة تتألف من أقليات متساكنة، تُحكَم من الداخل والخارج على السواء، بواسطة سلطة مائعة خفية تعتمد المعلومة والذكاء الاصطناعي للارتقاء بمفهوم الديموقراطية إلى «مستوى أعلى». فبعد أن كانت الديموقراطية ترتكز على حكم الأغلبية، أصبحت اليوم تتأسس على حكم الأقليات لذاتها، وفق ما يناسب معتقداتها وميولها. بفضل الهجرة إلى الفضاء الافتراضي وبفعل التحكم في الخوارزميات والذكاء الاصطناعي أصبح بمقدور كل أقلية أن تكون المنتجة لفكرها الإيديولوجي المستهلكة له في نفس الآن، بعد أن كانت من قبل مجبرة على الخضوع لإملاءات الأغلبية والامتثال لشرعيتها. وعليه، أصبح يتعذر الارتكاز على الأغلبية لحماية أمن المجتمعات، كيفما كان هذا الأمن، روحيا كان أو غيره.
ولعل خير دليل على انهيار الأغلبية هو تفكك الارتباط بينها وبين الفكر الديموقراطي، هذا التفكك الذي أصبح وراء ما يشهده العالم من محاولات عنيفة للعودة إلى هوية المجتمعات الأصيلة، وهي المحاولات التي أصبحت تتخذ شكلا شعبويا-قوميا في السياق الأوروبي مثلا. تنم الدعوة إلى العودة إلى هوية المجتمعات الأصيلة عن الرغبة في العودة إلى ترسيم الحدود بين الأغلبية والأقلية كما هي في الواقع العيني، لا كما هي في الواقع الافتراضي. ويهمنا في سياق الحديث عن الأمن الروحي الإسلامي أن نعرف إلى أي حد ما يزال استدعاء الأغلبية يضمن هذا الأمن، وإذا كان طلب العودة إلى ترسيم الحدود بين هذه الأغلبية والأقلية يكتسي طابعا شعبوياـقوميا في السياق الأوروبي، فما هو الشكل الذي يتخذه في السياق الإسلامي؟ |
Permalink : |
https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=4505 |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (4)
|
14670 | 03-17-87/01 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
14669 | 03-17-87/02 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
13130 | 03-17-87/03 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
14671 | 03-17-87/04 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
Aucun avis, veuillez vous identifier pour ajouter le vôtre !

(2004)
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (7)
|
3445 | 01-10-140/02 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
03442 | 01-10-140/03 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
3441 | 01-10-140/04 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
3438 | 01-10-140/05 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
3439 | 01-10-140/06 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
3437 | 01-10-140/07 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
3443 | 01-10-140/08 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
Aucun avis, veuillez vous identifier pour ajouter le vôtre !

(2009) / 978-9953-68-368-7
Titre : |
الصراع على سيادة اروبا : 1848-1918 |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
تايلور ، ا. ج .ب, Auteur ; جتكر ، فاضل, Traducteur |
Editeur : |
ابو ظبي: كلمة |
Année de publication : |
2009 |
Autre Editeur : |
بيروت : المركز الثقافي العربي |
Importance : |
805ص |
Présentation : |
غلاف ملون ومصور |
Format : |
24سم |
ISBN/ISSN/EAN : |
978-9953-68-368-7 |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Anglais (eng) |
Index. décimale : |
03-22علم الاجتماع التاريخي |
Résumé : |
تمخض سقوط مترنيخ في الثورات التي اكتسحت أوروبا في 1848 عن تدشين حقبة قومية غير مسبوقة تكللت بإنهيار أسر هابسبرغ، رومانوف وهوهنزولرن الحاكمة في نهاية الحرب العالمية الأولى؛ وعلى إمتداد فترة الأعوام السبعين الفاصلة التي هي موضوع هذا الكتاب، شهدت حدود أوروبا تغيُّراً مسرحياً مثيراً عما كانت عليه تلك المقررة في فيينا سنة 1815: تولى كافور ريادة حركة الريزورغيمنتو (Risorgimento) في إيطاليا؛ نجح بسمارك في إنجاز توحيد ألمانيا، في حين بقيت القوى العظمى متزاحمة على مكان تحت الشمس في أفريقيا.
في هذا الكتاب، وهو أحد أكثر كتبه دواماً، يقوم "آ.ج.ب. تيلور" بتسليط الضوء على كيفية قام ميزان القوة المتغير بتحديد مسار التاريخ الأوروبي خلال هذه المرحلة الأخيرة من مراحل كون أوروبا مركز العالم.
من الألف إلى الياء تبقى رواية "تيلور" بالغة الحيوية بما يجعل الكتاب مأثرة أدبية بمقدار ما هو مساهمة في صرح الأستذة التاريخية |
Permalink : |
https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=3710 |
الصراع على سيادة اروبا : 1848-1918 [texte imprimé] / تايلور ، ا. ج .ب, Auteur ; جتكر ، فاضل, Traducteur . - ابو ظبي: كلمة : بيروت : المركز الثقافي العربي, 2009 . - 805ص : غلاف ملون ومصور ; 24سم. ISSN : 978-9953-68-368-7 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Anglais ( eng)
Index. décimale : |
03-22علم الاجتماع التاريخي |
Résumé : |
تمخض سقوط مترنيخ في الثورات التي اكتسحت أوروبا في 1848 عن تدشين حقبة قومية غير مسبوقة تكللت بإنهيار أسر هابسبرغ، رومانوف وهوهنزولرن الحاكمة في نهاية الحرب العالمية الأولى؛ وعلى إمتداد فترة الأعوام السبعين الفاصلة التي هي موضوع هذا الكتاب، شهدت حدود أوروبا تغيُّراً مسرحياً مثيراً عما كانت عليه تلك المقررة في فيينا سنة 1815: تولى كافور ريادة حركة الريزورغيمنتو (Risorgimento) في إيطاليا؛ نجح بسمارك في إنجاز توحيد ألمانيا، في حين بقيت القوى العظمى متزاحمة على مكان تحت الشمس في أفريقيا.
في هذا الكتاب، وهو أحد أكثر كتبه دواماً، يقوم "آ.ج.ب. تيلور" بتسليط الضوء على كيفية قام ميزان القوة المتغير بتحديد مسار التاريخ الأوروبي خلال هذه المرحلة الأخيرة من مراحل كون أوروبا مركز العالم.
من الألف إلى الياء تبقى رواية "تيلور" بالغة الحيوية بما يجعل الكتاب مأثرة أدبية بمقدار ما هو مساهمة في صرح الأستذة التاريخية |
Permalink : |
https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=3710 |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (3)
|
13577 | 03-22-282/02 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
13579 | 03-22-282/03 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
13580 | 03-22-282/04 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
Aucun avis, veuillez vous identifier pour ajouter le vôtre !

(2010) / 978-9953-68-462-6
Titre : |
الجريمة و العقاب الجزء الثاني |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
سامي الدروبي, Adaptateur |
Editeur : |
بيروت : المركز الثقافي العربي |
Année de publication : |
2010 |
Importance : |
431ص |
Présentation : |
غلاف ملون ومصور |
Format : |
24سم |
ISBN/ISSN/EAN : |
978-9953-68-462-6 |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Index. décimale : |
03-17 علم الاجتماع الثقافي |
Résumé : |
تعتبر رواية "الجريمة والعقاب" إحدى قمم الأعمال الإنسانية، إنها ذلك اللغز المفتوح على النفس الإنسانية، وما يدور في أعماقها، والمفتوح على قضايا الموجود، والعذاب، والخير، والشرّ، والحب، والجريمة، والجنون، والأهواء، والمنفعة، والمرض...
إن شخصيّة راسكولنيكوف هي محاولة لفهم تعقيدات الشخصية الإنسانية مقدماً عدداً من التفسيرات، مناقشاً الدوافع والبواعث الكامنة في اللاوعي والتي حَدَت راسكولنيكوف للتصّرف بما يخالف المنطق.
يطرح دوستويفسكي فكرة إستحالة معرفة الإنسان، ويجبرنا على أن نتطلّع إلى ما يكمن في نفوسنا، وأن نعثر فيها على تلك الأهواء التي تعصف بأبطاله، وكيف أن النفس الإنسانية تحمل في آن أسمى المثل إلى جانب أحط الدناءات... كيف أن الإنسان يحمل في داخله قوة تنفيذ الجريمة ورغبة تحقيق العدالة.
|
Permalink : |
https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=4575 |
الجريمة و العقاب الجزء الثاني [texte imprimé] / سامي الدروبي, Adaptateur . - بيروت : المركز الثقافي العربي, 2010 . - 431ص : غلاف ملون ومصور ; 24سم. ISSN : 978-9953-68-462-6 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Index. décimale : |
03-17 علم الاجتماع الثقافي |
Résumé : |
تعتبر رواية "الجريمة والعقاب" إحدى قمم الأعمال الإنسانية، إنها ذلك اللغز المفتوح على النفس الإنسانية، وما يدور في أعماقها، والمفتوح على قضايا الموجود، والعذاب، والخير، والشرّ، والحب، والجريمة، والجنون، والأهواء، والمنفعة، والمرض...
إن شخصيّة راسكولنيكوف هي محاولة لفهم تعقيدات الشخصية الإنسانية مقدماً عدداً من التفسيرات، مناقشاً الدوافع والبواعث الكامنة في اللاوعي والتي حَدَت راسكولنيكوف للتصّرف بما يخالف المنطق.
يطرح دوستويفسكي فكرة إستحالة معرفة الإنسان، ويجبرنا على أن نتطلّع إلى ما يكمن في نفوسنا، وأن نعثر فيها على تلك الأهواء التي تعصف بأبطاله، وكيف أن النفس الإنسانية تحمل في آن أسمى المثل إلى جانب أحط الدناءات... كيف أن الإنسان يحمل في داخله قوة تنفيذ الجريمة ورغبة تحقيق العدالة.
|
Permalink : |
https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=4575 |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (4)
|
33588 | 03-17-113/01 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
33590 | 03-17-113/02 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
33589 | 03-17-113/03 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
33587 | 03-17-113/04 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
Aucun avis, veuillez vous identifier pour ajouter le vôtre !