Détail de l'auteur
Auteur بن عبد العالي ، عبد السلام |
Documents disponibles écrits par cet auteur (1)
Faire une suggestion Affiner la recherche Interroger des sources externes
ميتولوجيا الواقع / بن عبد العالي ، عبد السلام (1999)
Titre : ميتولوجيا الواقع Type de document : texte imprimé Auteurs : بن عبد العالي ، عبد السلام, Auteur Editeur : المغرب : دار طوبقال للنشر Année de publication : 1999 Importance : 121ص Présentation : غلاف ملون مصور Format : 23سم Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 02-08فلسفة عامة Résumé : ميثولوجيا الواقع الكاتب عبد السلام بنعبد العالي
إن معنى الاهتمام باللغة عند صاحب الجنيالوجيا هو في للإحالة، نفي للواقع الخام. فالقول بالواقع الخام هو إنكار للكثافة التأويلية، وهو قول بحضور المعنى و نفي لخبث العلامات و الدلائل. إن الدال عندما يحيل لا يرد إلى واقعة وإنها إلى دال آخر. وفي هذا المعنى يقول نيتشه : " إن ما يهمنا هو معرفة الكيفية التي تسمى الأشياء لا معرفة ماهيتها. فما يشتهر به شيء ما، أكان اسمه أو مظهره أو قيمته أو قياسه أو وزنه، كل هذه الأمور تضاف إلى الشيء بمحض الصدفة والخطأ، يشجعنا على ذلك تناقلها من جيل لآخر، تصبح بالتدريج لحمة الشيء، ويتحول ما كان مظهرا في البداية إلى جوهر ثم يأخذ في العمل كماهية". فالوجود مفعول للمظهر لا العكس، والواقع مفعول للمعيش، والحقيقة مفعول للمجاز والعالم البشري هو عالم المظاهر والمعاني الثانوية. أما الأولي فهو" أسطورة علمية".Permalink : https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=6092 ميتولوجيا الواقع [texte imprimé] / بن عبد العالي ، عبد السلام, Auteur . - المغرب : دار طوبقال للنشر, 1999 . - 121ص : غلاف ملون مصور ; 23سم.
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 02-08فلسفة عامة Résumé : ميثولوجيا الواقع الكاتب عبد السلام بنعبد العالي
إن معنى الاهتمام باللغة عند صاحب الجنيالوجيا هو في للإحالة، نفي للواقع الخام. فالقول بالواقع الخام هو إنكار للكثافة التأويلية، وهو قول بحضور المعنى و نفي لخبث العلامات و الدلائل. إن الدال عندما يحيل لا يرد إلى واقعة وإنها إلى دال آخر. وفي هذا المعنى يقول نيتشه : " إن ما يهمنا هو معرفة الكيفية التي تسمى الأشياء لا معرفة ماهيتها. فما يشتهر به شيء ما، أكان اسمه أو مظهره أو قيمته أو قياسه أو وزنه، كل هذه الأمور تضاف إلى الشيء بمحض الصدفة والخطأ، يشجعنا على ذلك تناقلها من جيل لآخر، تصبح بالتدريج لحمة الشيء، ويتحول ما كان مظهرا في البداية إلى جوهر ثم يأخذ في العمل كماهية". فالوجود مفعول للمظهر لا العكس، والواقع مفعول للمعيش، والحقيقة مفعول للمجاز والعالم البشري هو عالم المظاهر والمعاني الثانوية. أما الأولي فهو" أسطورة علمية".Permalink : https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=6092 Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité P000323 02-08-27/02 Livre bibliothéque des sciences sociales bibiothéque sciences sociales Libre accès
DisponibleAucun avis, veuillez vous identifier pour ajouter le vôtre !