Titre : |
المنطق و تاريخه من ارسطو الى راسل |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
بلانشى , روبير, Auteur ; اليعقوبي ، محمود, Adaptateur |
Editeur : |
القاهرة : دار الكتاب الحديث ، الجزائر : دار الكتاب الحديث |
Année de publication : |
2004 |
Importance : |
411ص |
Présentation : |
غلاف ملون مصور |
Format : |
24سم |
ISBN/ISSN/EAN : |
977-350-073-x |
Langues : |
Arabe (ara) |
Index. décimale : |
02-03 فلسفة المنطق |
Résumé : |
يقال أن كل تاريخ معاصر. فنحن ننكب على الماضي، بسذاجة أو بوعي لكي نفسره أو بكل بساطة لكي ندركه، فلا تنعكس عليه معارفنا الجديدة وحسب، وإنما تنعكس عليه، بخاصة، مصالحنا وعتادنا الإدراكي الحالي، وهذا ما سيقف عليه القارئ في هذا الكتاب وإن ما يقدم تاريخ المنطق لهو خير مثال عنه أن تجدد هذا العلم في عصرنا بدّل من نظراتنا إليه، فلم يعد من الممكن اليوم أن نرى منطق أرسطو، ومنطق الرواقيين ومنطق الوسطويين، وحتى منطق المحدثين من ليبنتيز حتى بوول، بنفس العين التي كان يُنْظَرُ بها إلى هذه المنطقيات في بداية عصرنا. فلا بد من إعادة كتابة تاريخ المنطق لأن القارئ الذي يزيد استكمال معرفته للمنطق الحالي لا يمكنه ذلك إلا من خلال نظرة إلى الماضي، معتبراً كما كان يقول أ.كومت، أننا لا نفهم علماً حق الفهم إلا من خلال تاريخه. وتلك هي غاية المؤلف من وراء هذا الكتاب وذلك من خلال فصوله التي ضمت دراسة تاريخية لعلم المنطق من أرسطو حتى راسل وبمعنى آخر فهم لعلم المنطق من خلال تاريخه. |
Permalink : |
https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=5817 |
المنطق و تاريخه من ارسطو الى راسل [texte imprimé] / بلانشى , روبير, Auteur ; اليعقوبي ، محمود, Adaptateur . - القاهرة : دار الكتاب الحديث ، الجزائر : دار الكتاب الحديث, 2004 . - 411ص : غلاف ملون مصور ; 24سم. ISSN : 977-350-073-x Langues : Arabe ( ara)
Index. décimale : |
02-03 فلسفة المنطق |
Résumé : |
يقال أن كل تاريخ معاصر. فنحن ننكب على الماضي، بسذاجة أو بوعي لكي نفسره أو بكل بساطة لكي ندركه، فلا تنعكس عليه معارفنا الجديدة وحسب، وإنما تنعكس عليه، بخاصة، مصالحنا وعتادنا الإدراكي الحالي، وهذا ما سيقف عليه القارئ في هذا الكتاب وإن ما يقدم تاريخ المنطق لهو خير مثال عنه أن تجدد هذا العلم في عصرنا بدّل من نظراتنا إليه، فلم يعد من الممكن اليوم أن نرى منطق أرسطو، ومنطق الرواقيين ومنطق الوسطويين، وحتى منطق المحدثين من ليبنتيز حتى بوول، بنفس العين التي كان يُنْظَرُ بها إلى هذه المنطقيات في بداية عصرنا. فلا بد من إعادة كتابة تاريخ المنطق لأن القارئ الذي يزيد استكمال معرفته للمنطق الحالي لا يمكنه ذلك إلا من خلال نظرة إلى الماضي، معتبراً كما كان يقول أ.كومت، أننا لا نفهم علماً حق الفهم إلا من خلال تاريخه. وتلك هي غاية المؤلف من وراء هذا الكتاب وذلك من خلال فصوله التي ضمت دراسة تاريخية لعلم المنطق من أرسطو حتى راسل وبمعنى آخر فهم لعلم المنطق من خلال تاريخه. |
Permalink : |
https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=5817 |
|  |