من وجهة نظر منطقية : تسع مقالات منطقية و فلسفية / كواين ، ويلارد فان اورمان (2010) / 978-9954-511-07-7

Public ISBD Titre : من وجهة نظر منطقية : تسع مقالات منطقية و فلسفية Type de document : texte imprimé Auteurs : كواين ، ويلارد فان اورمان, Auteur ; تيبس ، يونس, Adaptateur Editeur : المغرب : دار طوبقال للنشر Année de publication : 2010 Importance : 234ص Présentation : غلاف ملون Format : 24سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9954-511-07-7 Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 02-03 فلسفة المنطق Résumé : يرفض كواين الفصل بين الفلسفة والعلم لأن الفلسفة لا تختلف، في نظره، عن العلوم الخاصة إلا من حيث درجة العمومية، فبدل أن تهتم العلوم بوجود "البراق" مثلا تهتم بوجود الفئات والصفات. كما تعالج الفلسفة قضاياها من خلال اللغة باعتماد الارتقاء الدلالي من المادي إلى الصوري. لذا على الفيلسوف كما على الفزيائي أن يوضح قضاياه عن طريق إعادة بناء خطابه (معيار إعادة الصياغة). لكن يجب أن يسلم بعدم وجود أي إمكانية لبناء لغة صورية نموذجية، طالما أن المنطق لا يأتي بشيء جديد لا يوجد في اللغة الطبيعية، ومن تم يجب أن نعمل ضمن لغتنا، أي خطاطاتنا المفهومية، ونسعى إلى تحسينها لبلوغ مقاصدنا الإبيستيمولوجية والعلمية. من هذا المنطلق ستكون مهمة الفلسفة هي وصف الدوال التي تبنيها العلوم، خاصة المنطقية، من أجل مراجعة المفاهيم، حتى تستوفي بشكل أكثر فعالية الدوال التي تصفها الفلسفة. بعبارة أوجز، يجب تنقية القول العلمي من المواضيع المجردة وبالتالي من الكليات، ومن الدلالة ككائن مجرد، ومن المواضيع كحقائق واقعية، ومن الموجهات المنطقية؛ من أجل الإبقاء على الخطاطة المفهومية والمواضيعية، والالتزام الأنطلوجي وقيم المتغيرات أو السور الوجودي. Permalink : https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=5813 من وجهة نظر منطقية : تسع مقالات منطقية و فلسفية [texte imprimé] / كواين ، ويلارد فان اورمان, Auteur ; تيبس ، يونس, Adaptateur . - المغرب : دار طوبقال للنشر, 2010 . - 234ص : غلاف ملون ; 24سم. ISBN : 978-9954-511-07-7 Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 02-03 فلسفة المنطق Résumé : يرفض كواين الفصل بين الفلسفة والعلم لأن الفلسفة لا تختلف، في نظره، عن العلوم الخاصة إلا من حيث درجة العمومية، فبدل أن تهتم العلوم بوجود "البراق" مثلا تهتم بوجود الفئات والصفات. كما تعالج الفلسفة قضاياها من خلال اللغة باعتماد الارتقاء الدلالي من المادي إلى الصوري. لذا على الفيلسوف كما على الفزيائي أن يوضح قضاياه عن طريق إعادة بناء خطابه (معيار إعادة الصياغة). لكن يجب أن يسلم بعدم وجود أي إمكانية لبناء لغة صورية نموذجية، طالما أن المنطق لا يأتي بشيء جديد لا يوجد في اللغة الطبيعية، ومن تم يجب أن نعمل ضمن لغتنا، أي خطاطاتنا المفهومية، ونسعى إلى تحسينها لبلوغ مقاصدنا الإبيستيمولوجية والعلمية. من هذا المنطلق ستكون مهمة الفلسفة هي وصف الدوال التي تبنيها العلوم، خاصة المنطقية، من أجل مراجعة المفاهيم، حتى تستوفي بشكل أكثر فعالية الدوال التي تصفها الفلسفة. بعبارة أوجز، يجب تنقية القول العلمي من المواضيع المجردة وبالتالي من الكليات، ومن الدلالة ككائن مجرد، ومن المواضيع كحقائق واقعية، ومن الموجهات المنطقية؛ من أجل الإبقاء على الخطاطة المفهومية والمواضيعية، والالتزام الأنطلوجي وقيم المتغيرات أو السور الوجودي. Permalink : https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=5813

Réservation

Réserver ce document

Exemplaires (3)

Code-barres	Cote	Support	Localisation	Section	Disponibilité
32883	02-03-99/02	Livre	bibliothéque des sciences sociales	bibiothéque sciences sociales	Libre accès Disponible
13092	02-03-99/03	Livre	bibliothéque des sciences sociales	bibiothéque sciences sociales	Libre accès Disponible
32884	02-03-99/04	Livre	bibliothéque des sciences sociales	bibiothéque sciences sociales	Libre accès Disponible

Aucun avis, veuillez vous identifier pour ajouter le vôtre !