Détail de l'auteur
Auteur زيدان ، محمود |
Documents disponibles écrits par cet auteur (2)
Faire une suggestion Affiner la recherche Interroger des sources externes
نظرية المعرفة عند مفكري الاسلام و فلاسفة الغرب المعاصرين / زيدان ، محمود (1989)
Titre : نظرية المعرفة عند مفكري الاسلام و فلاسفة الغرب المعاصرين Type de document : texte imprimé Auteurs : زيدان ، محمود, Auteur Editeur : بيروت : دار النهضة العربية للطباعة و النشر Année de publication : 1989 Importance : 237ص Présentation : مجلد Format : 24سم Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 02-03 فلسفة المنطق Résumé : اهتم الفلاسفة القدماء والمعاصرين بنظرية المعرفة التي تهتم بالبحث في طبيعة المعرفة الإنسانية وخصائصها وما يميزها عن غيرها من الأنشطة الإنسانية. كما يتساءل عن مصادر المعرفة وكيفية اكتسابها عن طريق الحس، أن البرهان العقلي، أم بالحدس؟ كما يبحث نظرية المعرفة فيما إذا كان العقل قادراً على معرفة الظواهر فقط أن قدرته تتعدى ذلك.
والكتاب الذي نحن بصدده يتناول نظرية المعرفة تناولات نقدياً ويعرض لجميع جوانبها وهو يحوي ستة فصول. يبحث الفصل الأول في طبيعة المعرفة والاعتقاد حيث يختلف الفلاسفة في تحديد طبيعة المعرفة. بينما يتناول الفصل الثاني مواقف الفلاسفة الذي تصدوا لمذهب الشكاك وفندوا حججهم. وبالانتقال إلى الفصل الثالث نلاحظ أنه يعرض لمشكلة الإدراك الحسي وهو المنهج الذي يبدأ به كل فيلسوف تعنيه نظرية المعرفة. وقد اعتمده كل الفلاسفة على حد وساء والفرق بينهم في درجة الثقة بالمعرفة التي تكتسب بطريق الإدراك الحسي.
أما الفصل الرابع فيتناول القضايا الأولية الضرورية ويبحث فيه عما إذا كانت المعرفة العلمية والبراهين الرياضية تستند إلى مجموعة من قضايا أولية يدرك صدقها مباشرة وتتخذ مقدمات أولى لأي استدلال وهي ذاتها لا تقبل البرهنة أم أن مثل هذه القضايا ليس موجوداً وفي الفصل الخامس ينتقل المؤلف إلى الحديث عن القضايا الأولية الحادثة وهي صنفان: قضايا الاستبطان وأحكام الإدراك الحسي. والاستبطان هو أحد المناهج التي يستخدمها علماء النفس لاكتشاف الحالات الشعور كالإحساس والإدراك والتذكر.
وانفرد الفصل السادس بمناقشة مشكلة ""الصدق"" وهو موضوع أساسى في نظرية المعرفة, فيبحث في المعيار الذي نميز به القضايا الصادقة من الكاذبة، إذ اختلف الفلاسفة بينهم بصدد هذه الأسئلة ولهم في ذلك خمس نظريات. نظرية المطابقة، نظرية الأنساق، نظرية الإضافة غير الضرورية، النظرية السيمانتية. كما أشار المؤلف في آخر الكتاب إلى نظرية المعرفة عند مفكري الإسلام من مشاعرة ومعتزلة كما عند ابن سينا وابن رشد.Permalink : https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=5769 نظرية المعرفة عند مفكري الاسلام و فلاسفة الغرب المعاصرين [texte imprimé] / زيدان ، محمود, Auteur . - بيروت : دار النهضة العربية للطباعة و النشر, 1989 . - 237ص : مجلد ; 24سم.
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 02-03 فلسفة المنطق Résumé : اهتم الفلاسفة القدماء والمعاصرين بنظرية المعرفة التي تهتم بالبحث في طبيعة المعرفة الإنسانية وخصائصها وما يميزها عن غيرها من الأنشطة الإنسانية. كما يتساءل عن مصادر المعرفة وكيفية اكتسابها عن طريق الحس، أن البرهان العقلي، أم بالحدس؟ كما يبحث نظرية المعرفة فيما إذا كان العقل قادراً على معرفة الظواهر فقط أن قدرته تتعدى ذلك.
والكتاب الذي نحن بصدده يتناول نظرية المعرفة تناولات نقدياً ويعرض لجميع جوانبها وهو يحوي ستة فصول. يبحث الفصل الأول في طبيعة المعرفة والاعتقاد حيث يختلف الفلاسفة في تحديد طبيعة المعرفة. بينما يتناول الفصل الثاني مواقف الفلاسفة الذي تصدوا لمذهب الشكاك وفندوا حججهم. وبالانتقال إلى الفصل الثالث نلاحظ أنه يعرض لمشكلة الإدراك الحسي وهو المنهج الذي يبدأ به كل فيلسوف تعنيه نظرية المعرفة. وقد اعتمده كل الفلاسفة على حد وساء والفرق بينهم في درجة الثقة بالمعرفة التي تكتسب بطريق الإدراك الحسي.
أما الفصل الرابع فيتناول القضايا الأولية الضرورية ويبحث فيه عما إذا كانت المعرفة العلمية والبراهين الرياضية تستند إلى مجموعة من قضايا أولية يدرك صدقها مباشرة وتتخذ مقدمات أولى لأي استدلال وهي ذاتها لا تقبل البرهنة أم أن مثل هذه القضايا ليس موجوداً وفي الفصل الخامس ينتقل المؤلف إلى الحديث عن القضايا الأولية الحادثة وهي صنفان: قضايا الاستبطان وأحكام الإدراك الحسي. والاستبطان هو أحد المناهج التي يستخدمها علماء النفس لاكتشاف الحالات الشعور كالإحساس والإدراك والتذكر.
وانفرد الفصل السادس بمناقشة مشكلة ""الصدق"" وهو موضوع أساسى في نظرية المعرفة, فيبحث في المعيار الذي نميز به القضايا الصادقة من الكاذبة، إذ اختلف الفلاسفة بينهم بصدد هذه الأسئلة ولهم في ذلك خمس نظريات. نظرية المطابقة، نظرية الأنساق، نظرية الإضافة غير الضرورية، النظرية السيمانتية. كما أشار المؤلف في آخر الكتاب إلى نظرية المعرفة عند مفكري الإسلام من مشاعرة ومعتزلة كما عند ابن سينا وابن رشد.Permalink : https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=5769 Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (5)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 11691 02-03 -41/02 Livre bibliothéque des sciences sociales bibiothéque sciences sociales Libre accès
Disponible116917 02-03 -41/03 Livre bibliothéque des sciences sociales bibiothéque sciences sociales Libre accès
Disponible116926 02-03 -41/04 Livre bibliothéque des sciences sociales bibiothéque sciences sociales Libre accès
Disponible25387 02-03 -41/05 Livre bibliothéque des sciences sociales bibiothéque sciences sociales Libre accès
Disponible116923 02-03 -41/06 Livre bibliothéque des sciences sociales bibiothéque sciences sociales Libre accès
DisponibleAucun avis, veuillez vous identifier pour ajouter le vôtre !
نظرية المعرفة عند مفكري الاسلام وفلاسفة الغرب المعاصرين / زيدان ، محمود (1989)
Titre : نظرية المعرفة عند مفكري الاسلام وفلاسفة الغرب المعاصرين Type de document : texte imprimé Auteurs : زيدان ، محمود, Auteur Editeur : بيروت : دار النهضة العربية للطباعة و النشر Année de publication : 1989 Importance : 237ص Présentation : مجلد Format : 24سم Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 02-06فلسفة الابستيمولوجيا Résumé : الإنسانية. كما يتساءل عن مصادر المعرفة وكيفية اكتسابها عن طريق الحس، أن البرهان العقلي، أم بالحدس؟ كما يبحث نظرية المعرفة فيما إذا كان العقل قادراً على معرفة الظواهر فقط أن قدرته تتعدى ذلك.اهتم الفلاسفة القدماء والمعاصرين بنظرية المعرفة التي تهتم بالبحث في طبيعة المعرفة الإنسانية وخصائصها وما يميزها عن غيرها من الأنشطة
والكتاب الذي نحن بصدده يتناول نظرية المعرفة تناولات نقدياً ويعرض لجميع جوانبها وهو يحوي ستة فصول. يبحث الفصل الأول في طبيعة المعرفة والاعتقاد حيث يختلف الفلاسفة في تحديد طبيعة المعرفة. بينما يتناول الفصل الثاني مواقف الفلاسفة الذي تصدوا لمذهب الشكاك وفندوا حججهم. وبالانتقال إلى الفصل الثالث نلاحظ أنه يعرض لمشكلة الإدراك الحسي وهو المنهج الذي يبدأ به كل فيلسوف تعنيه نظرية المعرفة. وقد اعتمده كل الفلاسفة على حد وساء والفرق بينهم في درجة الثقة بالمعرفة التي تكتسب بطريق الإدراك الحسي.
أما الفصل الرابع فيتناول القضايا الأولية الضرورية ويبحث فيه عما إذا كانت المعرفة العلمية والبراهين الرياضية تستند إلى مجموعة من قضايا أولية يدرك صدقها مباشرة وتتخذ مقدمات أولى لأي استدلال وهي ذاتها لا تقبل البرهنة أم أن مثل هذه القضايا ليس موجوداً وفي الفصل الخامس ينتقل المؤلف إلى الحديث عن القضايا الأولية الحادثة وهي صنفان: قضايا الاستبطان وأحكام الإدراك الحسي. والاستبطان هو أحد المناهج التي يستخدمها علماء النفس لاكتشاف الحالات الشعور كالإحساس والإدراك والتذكر.
وانفرد الفصل السادس بمناقشة مشكلة "الصدق" وهو موضوع أساسى في نظرية المعرفة, فيبحث في المعيار الذي نميز به القضايا الصادقة من الكاذبة، إذ اختلف الفلاسفة بينهم بصدد هذه الأسئلة ولهم في ذلك خمس نظريات. نظرية المطابقة، نظرية الأنساق، نظرية الإضافة غير الضرورية، النظرية السيمانتية. كما أشار المؤلف في آخر الكتاب إلى نظرية المعرفة عند مفكري الإسلام من مشاعرة ومعتزلة كما عند ابن سينا وابن رشد.
Permalink : https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=5914 نظرية المعرفة عند مفكري الاسلام وفلاسفة الغرب المعاصرين [texte imprimé] / زيدان ، محمود, Auteur . - بيروت : دار النهضة العربية للطباعة و النشر, 1989 . - 237ص : مجلد ; 24سم.
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 02-06فلسفة الابستيمولوجيا Résumé : الإنسانية. كما يتساءل عن مصادر المعرفة وكيفية اكتسابها عن طريق الحس، أن البرهان العقلي، أم بالحدس؟ كما يبحث نظرية المعرفة فيما إذا كان العقل قادراً على معرفة الظواهر فقط أن قدرته تتعدى ذلك.اهتم الفلاسفة القدماء والمعاصرين بنظرية المعرفة التي تهتم بالبحث في طبيعة المعرفة الإنسانية وخصائصها وما يميزها عن غيرها من الأنشطة
والكتاب الذي نحن بصدده يتناول نظرية المعرفة تناولات نقدياً ويعرض لجميع جوانبها وهو يحوي ستة فصول. يبحث الفصل الأول في طبيعة المعرفة والاعتقاد حيث يختلف الفلاسفة في تحديد طبيعة المعرفة. بينما يتناول الفصل الثاني مواقف الفلاسفة الذي تصدوا لمذهب الشكاك وفندوا حججهم. وبالانتقال إلى الفصل الثالث نلاحظ أنه يعرض لمشكلة الإدراك الحسي وهو المنهج الذي يبدأ به كل فيلسوف تعنيه نظرية المعرفة. وقد اعتمده كل الفلاسفة على حد وساء والفرق بينهم في درجة الثقة بالمعرفة التي تكتسب بطريق الإدراك الحسي.
أما الفصل الرابع فيتناول القضايا الأولية الضرورية ويبحث فيه عما إذا كانت المعرفة العلمية والبراهين الرياضية تستند إلى مجموعة من قضايا أولية يدرك صدقها مباشرة وتتخذ مقدمات أولى لأي استدلال وهي ذاتها لا تقبل البرهنة أم أن مثل هذه القضايا ليس موجوداً وفي الفصل الخامس ينتقل المؤلف إلى الحديث عن القضايا الأولية الحادثة وهي صنفان: قضايا الاستبطان وأحكام الإدراك الحسي. والاستبطان هو أحد المناهج التي يستخدمها علماء النفس لاكتشاف الحالات الشعور كالإحساس والإدراك والتذكر.
وانفرد الفصل السادس بمناقشة مشكلة "الصدق" وهو موضوع أساسى في نظرية المعرفة, فيبحث في المعيار الذي نميز به القضايا الصادقة من الكاذبة، إذ اختلف الفلاسفة بينهم بصدد هذه الأسئلة ولهم في ذلك خمس نظريات. نظرية المطابقة، نظرية الأنساق، نظرية الإضافة غير الضرورية، النظرية السيمانتية. كما أشار المؤلف في آخر الكتاب إلى نظرية المعرفة عند مفكري الإسلام من مشاعرة ومعتزلة كما عند ابن سينا وابن رشد.
Permalink : https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=5914 Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (2)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 10358 02-06-79/02 Livre bibliothéque des sciences sociales bibiothéque sciences sociales Libre accès
Disponible2481 02-06-79/03 Livre bibliothéque des sciences sociales bibiothéque sciences sociales Libre accès
DisponibleAucun avis, veuillez vous identifier pour ajouter le vôtre !