Détail de l'auteur
Auteur محمد هاشم محمد |
Documents disponibles écrits par cet auteur (1)
Faire une suggestion Affiner la recherche Interroger des sources externes
المنطق و مناهج البحت عند العرب / محمد هاشم محمد (2015) / 978-977-6456-31-0
Titre : المنطق و مناهج البحت عند العرب : قضايا واشكاليات Type de document : texte imprimé Auteurs : محمد هاشم محمد, Auteur Année de publication : 2015 Importance : 298ص Présentation : غلاف ملون Format : 24سم ISBN/ISSN/EAN : 978-977-6456-31-0 Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 02-04 الفلسفة الاسلامية Résumé : 3
كانت بداية االهتمام من العلماء املسلمني بعلم املنطق يف عصر اخلليفة العباس املأمون الذي
حكم بني (191-312كتاب "األرجا ه) ، حني متت ترمجةنون" واالستفادة منه يف خمتلف
العلوم الطبيعية واالنسانية خاصة يف علم النحو وأصول الفقه،اختلف أهل العلم حول حكم تعلم
املنطق، وذلك بسبب اعتباره مدخال لعلم الفلسفة، وقد تضمنت الفلسفةخمالفات وأخطاء
عقائدية،وبالتايل يلحق حبكمها.
1-موقف القائلين بوجوب تعلمه:
وهو موقف فالسفة اإلسالمكالكندي والفرابي وابن سيناوغريهم، وقد وافقهم اإلمامأبو
حامد الغزالييف القرن السادس،واإلمامالجويني والرازيوابن حزم، فقد ذكر الغزايليف مقدمة
كتابه املستصفى يف علم أصول الفقه، أنه من ال حييط به فال ثقة بعلومه أصال.
2-موقفالقائلين بتحريم تعلمه:
كبري من العلماء وهو موقف عددمن الفقهاء والصوفيةاملتقدمني،كالشافعي والنوويوابن
تيميةوابن القيمكان شعارهم:وابن الصالح، و"من تمنطق فقد تزندق".
وابن الصالح:"الفلسفة أس السفهواالحناللومادة احلرية والضالل.. وأما املنطق فهو
عمدخل الفلسفة ومدخل الشر شر، وليس االشتغال بتعليمه وتعلمه مما أباحه الشر."
قالابن تيميةكل مصنف من حق، بل كالم كان فيه ما هو حق فالبد يف عن املنطق:"وإن
فيه أمور باطلة إذا وزنت هبا العلوم أفسدهتا"
كان شعار هذه ال فقدفئة
3-موقف المجوزين تعلمه لمن تأهل لذلك:
Permalink : https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=5731 المنطق و مناهج البحت عند العرب : قضايا واشكاليات [texte imprimé] / محمد هاشم محمد, Auteur . - 2015 . - 298ص : غلاف ملون ; 24سم.
ISBN : 978-977-6456-31-0
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 02-04 الفلسفة الاسلامية Résumé : 3
كانت بداية االهتمام من العلماء املسلمني بعلم املنطق يف عصر اخلليفة العباس املأمون الذي
حكم بني (191-312كتاب "األرجا ه) ، حني متت ترمجةنون" واالستفادة منه يف خمتلف
العلوم الطبيعية واالنسانية خاصة يف علم النحو وأصول الفقه،اختلف أهل العلم حول حكم تعلم
املنطق، وذلك بسبب اعتباره مدخال لعلم الفلسفة، وقد تضمنت الفلسفةخمالفات وأخطاء
عقائدية،وبالتايل يلحق حبكمها.
1-موقف القائلين بوجوب تعلمه:
وهو موقف فالسفة اإلسالمكالكندي والفرابي وابن سيناوغريهم، وقد وافقهم اإلمامأبو
حامد الغزالييف القرن السادس،واإلمامالجويني والرازيوابن حزم، فقد ذكر الغزايليف مقدمة
كتابه املستصفى يف علم أصول الفقه، أنه من ال حييط به فال ثقة بعلومه أصال.
2-موقفالقائلين بتحريم تعلمه:
كبري من العلماء وهو موقف عددمن الفقهاء والصوفيةاملتقدمني،كالشافعي والنوويوابن
تيميةوابن القيمكان شعارهم:وابن الصالح، و"من تمنطق فقد تزندق".
وابن الصالح:"الفلسفة أس السفهواالحناللومادة احلرية والضالل.. وأما املنطق فهو
عمدخل الفلسفة ومدخل الشر شر، وليس االشتغال بتعليمه وتعلمه مما أباحه الشر."
قالابن تيميةكل مصنف من حق، بل كالم كان فيه ما هو حق فالبد يف عن املنطق:"وإن
فيه أمور باطلة إذا وزنت هبا العلوم أفسدهتا"
كان شعار هذه ال فقدفئة
3-موقف المجوزين تعلمه لمن تأهل لذلك:
Permalink : https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=5731 Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (2)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 49058 02-04-145/02 Livre bibliothéque des sciences sociales bibiothéque sciences sociales Libre accès
Disponible49059 02-04-145/03 Livre bibliothéque des sciences sociales bibiothéque sciences sociales Libre accès
DisponibleAucun avis, veuillez vous identifier pour ajouter le vôtre !