Détail de l'auteur
Auteur حنفي ، حسن |
Documents disponibles écrits par cet auteur (2)



Titre : مقدمة في علم الاستغراب Type de document : texte imprimé Auteurs : حنفي ، حسن, Auteur Mention d'édition : ط02 Editeur : بيروت : المؤسسة الجامعية للدراسات والنشر والتزيع Année de publication : 2000 Importance : 630ص Présentation : غلاف ملون Format : 24سم Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 02-01 الفلسفة الغربية Résumé : جاء الكتاب ضمن فصول ثمانية دارت حول النقاط التالية: أولاً ماذا يعني علم الاستغراب في مقابل الاستشراق، ثانياً تكوين الوعي الأوروبي إثباتاً لتأريخيته وبأنه ليس وعياً عالمياً يمثل جميع الحضارات بل هو وعي خاص في ظروف خاصة تكون عبر القرون على مراحل عدة شكلت تلك المراحل النقاط اللاحقة التي تناولها المفكر بالدراسة وهي: مرحلة المصادر من القرن الأول حتى السادس عشر، مرحلة العقلانية من القرن السابع عشر والثامن عشر، مرحلة الذروة التي بلغها الوعي الأوربي في القرن التاسع عشر لتبدأ مرحلة نهاية البداية في النصف الأول من القرن العشرين، متبوعة ببداية النهاية في النصف الثاني من القرن العشرين، ثم ليتناول بعد ذلك بنية الوعي الأوربي حيث يكشف البنية الداخلية التي تراكمت عبر هذا التكوين منذ القطيعة المعرفية في عصر النهضة كرد فعل على المعطى الديني القديم ثم محاولة تغطيه الواقع العاري بوجهات نظر إنسانية خالصة هي المذاهب الفلسفية التي تولد بعضها عن البعض الآخر طبقاً لقانون الفعل ورد الفعل، ثم حدوث بنيه ثلاثية في رؤية الظواهر، صورة مجردة أو حسية، مادية أو حيوية إرادية، ثم انتقال الوعي الأوربي من التوحيد بين الواقع والقيمة في البداية إلى الفصل بينهما في النهاية. والنقطة الأخيرة التي تم تناولها دارت حول مصير الوعي الأوربي، جدل الأنا والآخر وعلاقة الأنا بالآخر العكسية عبر المسار التاريخي ليتحدث الدكتور حنفي بعد ذلك عن مظاهر الأمل في الوعي الأوروبي، وفي وعي العالم الثالث، وعما إذا كان هناك مظاهر ردة وانكسار في وعي العالم الثالث مختتماً الكتاب بخاتمة حاول من خلالها المفكر نقد ذاته ومشروعه وعمله قبل أن ينتقده الآخرون. عبرت تلك الخاتمة عن وعي للمفكر لزلاتة ولثغرات كتابه وحتى تفكيره Permalink : https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=5599 مقدمة في علم الاستغراب [texte imprimé] / حنفي ، حسن, Auteur . - ط02 . - بيروت : المؤسسة الجامعية للدراسات والنشر والتزيع, 2000 . - 630ص : غلاف ملون ; 24سم.
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 02-01 الفلسفة الغربية Résumé : جاء الكتاب ضمن فصول ثمانية دارت حول النقاط التالية: أولاً ماذا يعني علم الاستغراب في مقابل الاستشراق، ثانياً تكوين الوعي الأوروبي إثباتاً لتأريخيته وبأنه ليس وعياً عالمياً يمثل جميع الحضارات بل هو وعي خاص في ظروف خاصة تكون عبر القرون على مراحل عدة شكلت تلك المراحل النقاط اللاحقة التي تناولها المفكر بالدراسة وهي: مرحلة المصادر من القرن الأول حتى السادس عشر، مرحلة العقلانية من القرن السابع عشر والثامن عشر، مرحلة الذروة التي بلغها الوعي الأوربي في القرن التاسع عشر لتبدأ مرحلة نهاية البداية في النصف الأول من القرن العشرين، متبوعة ببداية النهاية في النصف الثاني من القرن العشرين، ثم ليتناول بعد ذلك بنية الوعي الأوربي حيث يكشف البنية الداخلية التي تراكمت عبر هذا التكوين منذ القطيعة المعرفية في عصر النهضة كرد فعل على المعطى الديني القديم ثم محاولة تغطيه الواقع العاري بوجهات نظر إنسانية خالصة هي المذاهب الفلسفية التي تولد بعضها عن البعض الآخر طبقاً لقانون الفعل ورد الفعل، ثم حدوث بنيه ثلاثية في رؤية الظواهر، صورة مجردة أو حسية، مادية أو حيوية إرادية، ثم انتقال الوعي الأوربي من التوحيد بين الواقع والقيمة في البداية إلى الفصل بينهما في النهاية. والنقطة الأخيرة التي تم تناولها دارت حول مصير الوعي الأوربي، جدل الأنا والآخر وعلاقة الأنا بالآخر العكسية عبر المسار التاريخي ليتحدث الدكتور حنفي بعد ذلك عن مظاهر الأمل في الوعي الأوروبي، وفي وعي العالم الثالث، وعما إذا كان هناك مظاهر ردة وانكسار في وعي العالم الثالث مختتماً الكتاب بخاتمة حاول من خلالها المفكر نقد ذاته ومشروعه وعمله قبل أن ينتقده الآخرون. عبرت تلك الخاتمة عن وعي للمفكر لزلاتة ولثغرات كتابه وحتى تفكيره Permalink : https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=5599 Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 1501 02-01-54/01 Livre bibliothéque des sciences sociales bibiothéque sciences sociales Libre accès
DisponibleAucun avis, veuillez vous identifier pour ajouter le vôtre !
Titre : نصوص من الفلسفة المسيحية في العصر الوسيط اوغسطين انسليم توما الاكويني Type de document : texte imprimé Auteurs : حنفي ، حسن, Auteur Editeur : القاهرة : دار التنوير للطباعة و النشر و التوزيع Année de publication : 2008 Importance : 242ص Présentation : غلاف ملون مصور Format : 21سم Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 02-15 فلسفة الدين Résumé : يضم هذا الكتاب تراجم لنصوص من الفلسفة المسيحية في العصر الوسيط ممثلة بثلاثة من أهم روادها: القديس أوغسطين، وأنسليم، وتوما الاكويني. إذ تعتبر فلسفة الأول معبرة عن الفلسفة المسيحية في العصر الكنسي فهو يعتبر الجامع لكل ما سبقه من تفكير مسيحي في القرون الأربعة الأولى وما تلاها في القرنين الخامس والسادس خاصة عند آباء الكنيسة اليونان. وذلك لأن الأوغسطينية ظلت تقريباً التفكير الفلسفي سنة 389هـ.
محاور أوغسطين هو أديودات ابن خطيئته كما يسميه ويقوم البناء الداخلي للمحاورة على حدس فلسفي ذي جوانب ثلاثة أولاً: حدود اللغة وقصورها عن إيصالها الحقيقة وعجزها عن أن تقوم بدورها كوسيلة للتعلم أو للتعليم، ثانياً: يضع أوغسطين أسس نظريته الإشراقية في كشف حقائق الأشياء بنور داخلي واتصال مباشر بالموضوعات دون وساطة من لغة أو تصور. وثالثاً: اللغة عند أوغسطين دليلاً على وجود الله ويصبح الله عنده باطناً في النفس يظهر من خلال اللغة.
أما القديس انسليم فهو من أكبر مفكري المسيحية في القرن الحادي عشر وأكبر مفكري العصر الوسيط كله بعد إريجين في القرن التاسع الميلادي، ومن الذين قادوا الكنيسة ضد سلطة الأباطرة والملوك محافظاً بذلك على نقاء الروح وطهارتها ضد أي تواطؤ قد ينجم بين السلطتين الروحية والزمنية. وقد اختار المترجم نصاً للقديس أنسليم هو "مقال في وجود الله" يحتوي على دليل مباشر على وجود الله وهو الدليل الأنطولوجي المشهور الذي تناوله المفكرون من بعده إما بقبوله وإما برفضه وإما القديس توما الأكويني فهو يعتبر قيمة الفلسفة المدرسية في العصر الوسيط المتأخر كما تعبر عمله الجامع لكل المحاولات الفلسفية السابقة عليه في الاعتماد على الأفكار الأرسطية في عرض حقائق الديانة الشيعية.
وكتابة "الوجود الماهية" الذي يقدم المترجم في هذا الكتاب كتبه توما الأكويني أثناء إقامته الأولى في باريس، ويعد هذا الكتاب الأساس النظري الذي تقوم عليه فلسفة القديس في تفرقته بين الوجود والماهية لوضع أسس جديدة للتفكير المسيحي ابتداءً من القرن الثالث عشر ورداً على كثير من الفلاسفة الأفلاطونيين الأوغسطيين منهم.Permalink : https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=7062 نصوص من الفلسفة المسيحية في العصر الوسيط اوغسطين انسليم توما الاكويني [texte imprimé] / حنفي ، حسن, Auteur . - القاهرة : دار التنوير للطباعة و النشر و التوزيع, 2008 . - 242ص : غلاف ملون مصور ; 21سم.
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 02-15 فلسفة الدين Résumé : يضم هذا الكتاب تراجم لنصوص من الفلسفة المسيحية في العصر الوسيط ممثلة بثلاثة من أهم روادها: القديس أوغسطين، وأنسليم، وتوما الاكويني. إذ تعتبر فلسفة الأول معبرة عن الفلسفة المسيحية في العصر الكنسي فهو يعتبر الجامع لكل ما سبقه من تفكير مسيحي في القرون الأربعة الأولى وما تلاها في القرنين الخامس والسادس خاصة عند آباء الكنيسة اليونان. وذلك لأن الأوغسطينية ظلت تقريباً التفكير الفلسفي سنة 389هـ.
محاور أوغسطين هو أديودات ابن خطيئته كما يسميه ويقوم البناء الداخلي للمحاورة على حدس فلسفي ذي جوانب ثلاثة أولاً: حدود اللغة وقصورها عن إيصالها الحقيقة وعجزها عن أن تقوم بدورها كوسيلة للتعلم أو للتعليم، ثانياً: يضع أوغسطين أسس نظريته الإشراقية في كشف حقائق الأشياء بنور داخلي واتصال مباشر بالموضوعات دون وساطة من لغة أو تصور. وثالثاً: اللغة عند أوغسطين دليلاً على وجود الله ويصبح الله عنده باطناً في النفس يظهر من خلال اللغة.
أما القديس انسليم فهو من أكبر مفكري المسيحية في القرن الحادي عشر وأكبر مفكري العصر الوسيط كله بعد إريجين في القرن التاسع الميلادي، ومن الذين قادوا الكنيسة ضد سلطة الأباطرة والملوك محافظاً بذلك على نقاء الروح وطهارتها ضد أي تواطؤ قد ينجم بين السلطتين الروحية والزمنية. وقد اختار المترجم نصاً للقديس أنسليم هو "مقال في وجود الله" يحتوي على دليل مباشر على وجود الله وهو الدليل الأنطولوجي المشهور الذي تناوله المفكرون من بعده إما بقبوله وإما برفضه وإما القديس توما الأكويني فهو يعتبر قيمة الفلسفة المدرسية في العصر الوسيط المتأخر كما تعبر عمله الجامع لكل المحاولات الفلسفية السابقة عليه في الاعتماد على الأفكار الأرسطية في عرض حقائق الديانة الشيعية.
وكتابة "الوجود الماهية" الذي يقدم المترجم في هذا الكتاب كتبه توما الأكويني أثناء إقامته الأولى في باريس، ويعد هذا الكتاب الأساس النظري الذي تقوم عليه فلسفة القديس في تفرقته بين الوجود والماهية لوضع أسس جديدة للتفكير المسيحي ابتداءً من القرن الثالث عشر ورداً على كثير من الفلاسفة الأفلاطونيين الأوغسطيين منهم.Permalink : https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=7062 Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (2)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 11740 02-15 -11/02 Livre bibliothéque des sciences sociales bibiothéque sciences sociales Libre accès
Disponible11741 02-15 -11/03 Livre bibliothéque des sciences sociales bibiothéque sciences sociales Libre accès
DisponibleAucun avis, veuillez vous identifier pour ajouter le vôtre !