Détail de l'auteur
Auteur عبد السلام حيمر |
Documents disponibles écrits par cet auteur (2)



Titre : في سوسيولوجيا الخطاب : من سوسيولوجيا التمثلات الى سوسيولوجيا الفعل Type de document : texte imprimé Auteurs : عبد السلام حيمر, Auteur Editeur : بيررت : الشبكةالعربية للأبحاث و النشر Année de publication : 2008 Importance : 471ص Présentation : غلاف ملون و مصور Format : 24سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9953-533-6 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 03-17 علم الاجتماع الثقافي Résumé : الموقع، الموقف، الاستيعاب، الاختيار، التجاوز، التماثل، الاختلاف و التميز، الرؤية الجديدة...الخ. هده الألفاظ و المفاهيم و ما يشاكلها من ألفاظ أخرى تنثال على أقلامنا كلما رمنا الحديث عن الكون الثقافي عن علم من أعلامه، أو نظرية من نظرياته أو منهج من مناهجه، أو فكرة أو مفهوم من مفاهيمه تحيلنا في الواقع الى معنى الفضاء و المسافة و البعد و القرب و الى معنى التباين و الاختلاف و التميز و الصراع بكل ما يتظمنه من اتخاد للمواقف ورسم للستراتيجيات و تقدير للأرباح و الخسائر. و دلك أن كل حديث عن مفهوم أو فكرة أو علم من الأعلام أو عن عمل من الأعمال الثقافية بصفة عامة، يفترض على سبيل الوجوب الحديث عنه في علاقاته بغيره Permalink : https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=4361 في سوسيولوجيا الخطاب : من سوسيولوجيا التمثلات الى سوسيولوجيا الفعل [texte imprimé] / عبد السلام حيمر, Auteur . - بيررت : الشبكةالعربية للأبحاث و النشر, 2008 . - 471ص : غلاف ملون و مصور ; 24سم.
ISSN : 978-9953-533-6
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 03-17 علم الاجتماع الثقافي Résumé : الموقع، الموقف، الاستيعاب، الاختيار، التجاوز، التماثل، الاختلاف و التميز، الرؤية الجديدة...الخ. هده الألفاظ و المفاهيم و ما يشاكلها من ألفاظ أخرى تنثال على أقلامنا كلما رمنا الحديث عن الكون الثقافي عن علم من أعلامه، أو نظرية من نظرياته أو منهج من مناهجه، أو فكرة أو مفهوم من مفاهيمه تحيلنا في الواقع الى معنى الفضاء و المسافة و البعد و القرب و الى معنى التباين و الاختلاف و التميز و الصراع بكل ما يتظمنه من اتخاد للمواقف ورسم للستراتيجيات و تقدير للأرباح و الخسائر. و دلك أن كل حديث عن مفهوم أو فكرة أو علم من الأعلام أو عن عمل من الأعمال الثقافية بصفة عامة، يفترض على سبيل الوجوب الحديث عنه في علاقاته بغيره Permalink : https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=4361 Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (5)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 13505 03-17-74/01 Livre bibliothéque des sciences sociales bibiothéque sciences sociales Libre accès
Disponible13506 03-17-74/02 Livre bibliothéque des sciences sociales bibiothéque sciences sociales Libre accès
Disponible13507 03-17-74/03 Livre bibliothéque des sciences sociales bibiothéque sciences sociales Libre accès
Disponible13508 03-17-74/04 Livre bibliothéque des sciences sociales bibiothéque sciences sociales Libre accès
Disponible18214 03-17-74/05 Livre bibliothéque des sciences sociales bibiothéque sciences sociales Libre accès
DisponibleAucun avis, veuillez vous identifier pour ajouter le vôtre !
Titre : في سوسيولوجيا الثقافة و المثقفين : من سوسيولوجيا التمثلات الى سوسيولوجيا الفعل الاجتماعي Type de document : texte imprimé Auteurs : عبد السلام حيمر, Auteur Editeur : بيروت : الشبكة العربية لابحات والنشر Année de publication : 2009 Importance : 303ص Présentation : غلاف ملون و مصور Format : 24سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9953-533-11-7 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 03-17 علم الاجتماع الثقافي Résumé : قدم كتاب «في سوسيولوجيا الثقافة والمثقفين - من سوسيولوجيا التمثّلات إلى سوسيولوجيا الفعل الاجتماعي» لمؤلفه عبد السلام حيمر، نقاشاً واسعاً لمفهوم الثقافة، من خلال علاقته بالحداثة والإسلام والغرب والأيديولوجيا والهوية والنخب الثقافية.
وفي تحليله للثقافة في المجال الإسلامي، يجد المؤلف أننا نعاني من ازدواجية ثقافية، فنحن منذ عدة قرون نحيا في ظل ثقافة دنيوية تاريخية عن طريق العقل، كما أننا نحيا وفق ثقافة دينية لاهوتية مقدسة عن طريق الشرع والنقل، بنفس الوقت، ولذلك فإن المؤلف يدعونا إلى نقد جذري، ليس لمضامين تفكيرنا في قضايانا وحسب، بل لأسس ذلك التفكير، ولأدوات إنتاجه أيضاً. أما في المجال الغربي، فإن ظهور كلمة ثقافة، ارتبط بظهور النزعة الإنسانية والتصور العقلاني العلمي للكون، أي أرتبط بما يسمى بـ «الحداثة »، بحيث أصبحت كل من ألفاظ : الثقافة، الايديولوجيا، الحداثة، تشير إلى الحياة وفق العقل الذي يسِّير الوقائع والأحداث، كما تدل على ضرورة تحرر ذلك العقل من الأفكار الغيبية الخاطئة. بحيث أصبح علم الأفكار، أو الايديولوجيا، تركز على كيفية نشوء الأفكار والوظائف التي تقوم بها، وكيفية عملها ضمن المجتمع.
وفي دراسته لمفهوم «المثقف» في الفكر الغربي، يجد المؤلف، أن أول من اهتم بتصعيد دور المثقف وإعطائه مسؤوليات اجتماعية وسياسية هو ماركس، الذي أكد على دور المثقف الفاعل في تغيير الواقع، وتعديل وتثوير بنياته، بغية الكشف عما يسمى بـ «الوعي الزائف»، وذلك من خلال تفسير الواقع بطرق مادية جديدة.
أما كارل مانهايم فإنه ينظر إلى المثقفين على أنهم بعيدين عن عملية الإنتاج المادي، ولذلك فإنهم يتمتعون باستقلالية عن الطبقات الاجتماعية، تجعلهم يبدون كما لو كانوا يطوفون بكل حرية فوق المجتمع، وأن خاصية التأرجح والتذبذب التي تطبع سلوك المثقفين تجد مبدأها في هذه الاستقلالية. وبالرغم من تلك الاستقلالية، فإننا كثيراً ما نلاحظ أن المثقفين يصطفون وراء طبقاتهم ويدافعون عنها، وذلك عندما تستعر نار الأزمات السياسية.
ويعرض المؤلف في كتابه، الهجوم الذي يشنه مانهايم على المثقفين المتحررين من الروابط الاجتماعية، بحيث يتم وصفهم بأنهم «بلا طعم ولا رائحة» وبأنهم «متسكعين» بين الطبقات الاجتماعية، وموزعين بين المعسكرات المتصارعة، ولا يبحثون إلا عن حظوة الجمهور. غير أنه يذهب إلى أن هذا الهجوم يتناقض مع مسلمة مانهايم التي تؤكد المعرفة باعتبارها انشراطاً اجتماعياً.
أما غرامشي، فإنه ينظر إلى المثقفين بوصفهم شريحة اجتماعية، تنتمي عضوياً إلى طبقة اجتماعية، انتماء الجزء إلى الكل. فهي لا توجد إلا في علاقة عضوية بالطبقة التي خلقتها معها، فور ظهورها في الفضاء الاجتماعي. وبالتالي فإن موقع المثقفين في الفضاء الاجتماعي هو نفسه موقع الطبقة التي ينتمون إليها عضوياً. فالمثقفون يمثلون امتداداً لسيادة طبقاتهم في المجال الثقافي، ولذلك فالمثقف ليس أكثر من « خادم لطبقته »، ينوب عنها في أداء الوظائف الثقافية التي لا تمكنها قدراتها ومؤهلاتها من أدائها.
كما يتناول المؤلف موقف سارتر من المثقف، ولا سيما المثقف الكلي، حيث يجد الأخير أن المثقفون نتاج مسار تاريخي طويل ومعقد ناتج عن : التطور التقني العلمي، تكون البرجوازية الحديثة..، بحيث حل المثقفون محل رجال الدين الكنسيين، عندما زال احتكار القراءة والكتابة، وأصبح كل شيء يفهم من خلال القوانين والتجارب.
وبالرغم من ذلك، فإن سارتر لا يخفي تذمره من ارتباط الفئات المثقفة الحديث بالطبقات الحاكمة، فهم « يخضعون » في وجودهم ونمط عيشهم وأراهم لمصالح تلك الطبقات، خضوع يصل إلى حد التماهي والاندماج الكامل مع طبقات السلطة، بحيث يقتصر عملهم على زيادة هيمنة تلك الطبقات وحراسة إيديولوجياتها. وهذا ما يؤدي إلى شقاء المثقف، وخاصة عندما يعلَم، أنه يخدم مصالح وأيديولوجيات لا تحقق العدالة والمساواة كما كان يظن، ولذلك نجده يسعى إلى إقامة عالم المساواة والعدالة، غير أن هذا العالم لا يتحقق إلا إذا ألغى وجوده وفكره الذي تربى عليه من الطفولة، الأمر الذي يسبب ما يسميه غرامشي بـ «الوعي الشقي».
ويذهب بورديو إلى أن عالم المثقفين عالم نفعي مغرض، عالم صراع لا هوادة فيه، من أجل الربح والمصلحة والمنفعة. وهذا ما تؤكده سلوكياتهم ومواقفهم، لدرجة أن بورديو يكشف عن أن الأعمال الثقافية الرابحة تجارياً، والمشهورة اجتماعياً، أعمالاً مبتذلة، أوصلتها إلى الشهرة فساد المثقفين.Permalink : https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=4694 في سوسيولوجيا الثقافة و المثقفين : من سوسيولوجيا التمثلات الى سوسيولوجيا الفعل الاجتماعي [texte imprimé] / عبد السلام حيمر, Auteur . - بيروت : الشبكة العربية لابحات والنشر, 2009 . - 303ص : غلاف ملون و مصور ; 24سم.
ISBN : 978-9953-533-11-7
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 03-17 علم الاجتماع الثقافي Résumé : قدم كتاب «في سوسيولوجيا الثقافة والمثقفين - من سوسيولوجيا التمثّلات إلى سوسيولوجيا الفعل الاجتماعي» لمؤلفه عبد السلام حيمر، نقاشاً واسعاً لمفهوم الثقافة، من خلال علاقته بالحداثة والإسلام والغرب والأيديولوجيا والهوية والنخب الثقافية.
وفي تحليله للثقافة في المجال الإسلامي، يجد المؤلف أننا نعاني من ازدواجية ثقافية، فنحن منذ عدة قرون نحيا في ظل ثقافة دنيوية تاريخية عن طريق العقل، كما أننا نحيا وفق ثقافة دينية لاهوتية مقدسة عن طريق الشرع والنقل، بنفس الوقت، ولذلك فإن المؤلف يدعونا إلى نقد جذري، ليس لمضامين تفكيرنا في قضايانا وحسب، بل لأسس ذلك التفكير، ولأدوات إنتاجه أيضاً. أما في المجال الغربي، فإن ظهور كلمة ثقافة، ارتبط بظهور النزعة الإنسانية والتصور العقلاني العلمي للكون، أي أرتبط بما يسمى بـ «الحداثة »، بحيث أصبحت كل من ألفاظ : الثقافة، الايديولوجيا، الحداثة، تشير إلى الحياة وفق العقل الذي يسِّير الوقائع والأحداث، كما تدل على ضرورة تحرر ذلك العقل من الأفكار الغيبية الخاطئة. بحيث أصبح علم الأفكار، أو الايديولوجيا، تركز على كيفية نشوء الأفكار والوظائف التي تقوم بها، وكيفية عملها ضمن المجتمع.
وفي دراسته لمفهوم «المثقف» في الفكر الغربي، يجد المؤلف، أن أول من اهتم بتصعيد دور المثقف وإعطائه مسؤوليات اجتماعية وسياسية هو ماركس، الذي أكد على دور المثقف الفاعل في تغيير الواقع، وتعديل وتثوير بنياته، بغية الكشف عما يسمى بـ «الوعي الزائف»، وذلك من خلال تفسير الواقع بطرق مادية جديدة.
أما كارل مانهايم فإنه ينظر إلى المثقفين على أنهم بعيدين عن عملية الإنتاج المادي، ولذلك فإنهم يتمتعون باستقلالية عن الطبقات الاجتماعية، تجعلهم يبدون كما لو كانوا يطوفون بكل حرية فوق المجتمع، وأن خاصية التأرجح والتذبذب التي تطبع سلوك المثقفين تجد مبدأها في هذه الاستقلالية. وبالرغم من تلك الاستقلالية، فإننا كثيراً ما نلاحظ أن المثقفين يصطفون وراء طبقاتهم ويدافعون عنها، وذلك عندما تستعر نار الأزمات السياسية.
ويعرض المؤلف في كتابه، الهجوم الذي يشنه مانهايم على المثقفين المتحررين من الروابط الاجتماعية، بحيث يتم وصفهم بأنهم «بلا طعم ولا رائحة» وبأنهم «متسكعين» بين الطبقات الاجتماعية، وموزعين بين المعسكرات المتصارعة، ولا يبحثون إلا عن حظوة الجمهور. غير أنه يذهب إلى أن هذا الهجوم يتناقض مع مسلمة مانهايم التي تؤكد المعرفة باعتبارها انشراطاً اجتماعياً.
أما غرامشي، فإنه ينظر إلى المثقفين بوصفهم شريحة اجتماعية، تنتمي عضوياً إلى طبقة اجتماعية، انتماء الجزء إلى الكل. فهي لا توجد إلا في علاقة عضوية بالطبقة التي خلقتها معها، فور ظهورها في الفضاء الاجتماعي. وبالتالي فإن موقع المثقفين في الفضاء الاجتماعي هو نفسه موقع الطبقة التي ينتمون إليها عضوياً. فالمثقفون يمثلون امتداداً لسيادة طبقاتهم في المجال الثقافي، ولذلك فالمثقف ليس أكثر من « خادم لطبقته »، ينوب عنها في أداء الوظائف الثقافية التي لا تمكنها قدراتها ومؤهلاتها من أدائها.
كما يتناول المؤلف موقف سارتر من المثقف، ولا سيما المثقف الكلي، حيث يجد الأخير أن المثقفون نتاج مسار تاريخي طويل ومعقد ناتج عن : التطور التقني العلمي، تكون البرجوازية الحديثة..، بحيث حل المثقفون محل رجال الدين الكنسيين، عندما زال احتكار القراءة والكتابة، وأصبح كل شيء يفهم من خلال القوانين والتجارب.
وبالرغم من ذلك، فإن سارتر لا يخفي تذمره من ارتباط الفئات المثقفة الحديث بالطبقات الحاكمة، فهم « يخضعون » في وجودهم ونمط عيشهم وأراهم لمصالح تلك الطبقات، خضوع يصل إلى حد التماهي والاندماج الكامل مع طبقات السلطة، بحيث يقتصر عملهم على زيادة هيمنة تلك الطبقات وحراسة إيديولوجياتها. وهذا ما يؤدي إلى شقاء المثقف، وخاصة عندما يعلَم، أنه يخدم مصالح وأيديولوجيات لا تحقق العدالة والمساواة كما كان يظن، ولذلك نجده يسعى إلى إقامة عالم المساواة والعدالة، غير أن هذا العالم لا يتحقق إلا إذا ألغى وجوده وفكره الذي تربى عليه من الطفولة، الأمر الذي يسبب ما يسميه غرامشي بـ «الوعي الشقي».
ويذهب بورديو إلى أن عالم المثقفين عالم نفعي مغرض، عالم صراع لا هوادة فيه، من أجل الربح والمصلحة والمنفعة. وهذا ما تؤكده سلوكياتهم ومواقفهم، لدرجة أن بورديو يكشف عن أن الأعمال الثقافية الرابحة تجارياً، والمشهورة اجتماعياً، أعمالاً مبتذلة، أوصلتها إلى الشهرة فساد المثقفين.Permalink : https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=4694 Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (10)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 34032 03-17-137/01 Livre bibliothéque des sciences sociales bibiothéque sciences sociales Libre accès
Disponible34034 03-17-137/02 Livre bibliothéque des sciences sociales bibiothéque sciences sociales Libre accès
Disponible34033 03-17-137/03 Livre bibliothéque des sciences sociales bibiothéque sciences sociales Libre accès
Disponible13501 03-17-137/04 Livre bibliothéque des sciences sociales bibiothéque sciences sociales Libre accès
Disponible13504 03-17-137/05 Livre bibliothéque des sciences sociales bibiothéque sciences sociales Libre accès
Disponible34031 03-17-137/06 Livre bibliothéque des sciences sociales bibiothéque sciences sociales Libre accès
Disponible34035 03-17-137/07 Livre bibliothéque des sciences sociales bibiothéque sciences sociales Libre accès
Disponible13502 03-17-137/08 Livre bibliothéque des sciences sociales bibiothéque sciences sociales Libre accès
Disponible34036 03-17-137/09 Livre bibliothéque des sciences sociales bibiothéque sciences sociales Libre accès
Disponible13503 03-17-137/10 Livre bibliothéque des sciences sociales bibiothéque sciences sociales Libre accès
DisponibleAucun avis, veuillez vous identifier pour ajouter le vôtre !