Détail de l'éditeur
دار التنوير للطباعة و النشر و التوزيع |
Documents disponibles chez cet éditeur (3)
Faire une suggestion Affiner la recherche Interroger des sources externes
الضرورة و الاحتمال بين الفلسفة و العلم / نفادي ، السيد (2009)
Titre : الضرورة و الاحتمال بين الفلسفة و العلم Type de document : texte imprimé Auteurs : نفادي ، السيد, Auteur Editeur : دار التنوير للطباعة و النشر و التوزيع Année de publication : 2009 Importance : 189ص Présentation : غلاف ملون Format : 21سم Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 02-06فلسفة الابستيمولوجيا Permalink : https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=5936 الضرورة و الاحتمال بين الفلسفة و العلم [texte imprimé] / نفادي ، السيد, Auteur . - دار التنوير للطباعة و النشر و التوزيع, 2009 . - 189ص : غلاف ملون ; 21سم.
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 02-06فلسفة الابستيمولوجيا Permalink : https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=5936 Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 16176 02-06-101/02 Livre bibliothéque des sciences sociales bibiothéque sciences sociales Libre accès
DisponibleAucun avis, veuillez vous identifier pour ajouter le vôtre !
الانسان في فلسفة فيورباخ / عطية ، احمد عبد الحليم (2008)
Titre : الانسان في فلسفة فيورباخ Type de document : texte imprimé Auteurs : عطية ، احمد عبد الحليم, Auteur Editeur : دار التنوير للطباعة و النشر و التوزيع Année de publication : 2008 Importance : 282ص Présentation : غلاف ملون مصور Format : 21سم Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 02-08فلسفة عامة Résumé : يأتي هذا البحث داخل إطار الدراسات السابقة التي تناولت فلسفة فيورباخ مستفيداً منها ومن بذور الاهتمامات العربية القليلة التي تحدث عن فلسفة هذا الفيلسوف الطبيعي، كما وصف نفسه. حيث عرض هذا البحث الإشكالية الأساسية التي تدور حولها فلسفة فيورباخ، طارحاً عدداً من الأسئلة حول أهمية وطبيعة هذه الفلسفة ودورها التاريخي وإلى المناهج والأطر التي تصلح لدراستها وتأتي الفصول الأولى عن الطبيعية لتحدد الأساس التي تقدمها المذاهب الفلسفية المختلفة حتى يتحدد لنا المفهوم الانتربولوجي للطبيعة. وفي الفصول الأخيرة حديث عن: الإنسان أو التحول من الثيولوجي إلى الانتربولوجي وتناول: النزعة الحسية، والدين والأخلاق والسياسة في فلسفة فيورباخ التي كانت في آن فلسفة دينية تهدف إلى تأسيس دين إنساني يقوم على رفض الغيبيات اللاهوتية واستبدال صورة الإله التقليدية بتصور مختلف يبقى عليه ويحققه في هذا العالم. وكانت أيضاً فلسفة اجتماعية ذات صبغة مميزة لا تضحي بالفرد من أجل المجموع، كذلك لا تضحي بالجماعة من أجل الفرد فمزحت بين مزايا كل من الوجودية والماركسية في تسبيح محكم كان ينبغي أن يستمر، وكان من الممكن أن يقضي على التناقض الموجود حالياً بين الفلسفات الفردية والشمولية، ويصبح القول حينئذ أن هناك "فيورباخية" تجمع داخلها –وتلغي- التناقض بين الوجودية الماركسية اللتين نشأتا عنها في الأصل.
وقد أظهر البحث النتائج التالية: أ- مدى التأثير الضخم الذي مارسته فلسفة فيورباخ على معظم الفلسفات المعاصرة سواء في الماركسية أو في الوجودية ذات النزعة الإنسانية والتي تؤكد على الفرد، والحوار بين الأنا والآخر، وبذر مقولة الحب التي تتسامى عنده إلى مرتبة الدين، أساس التعامل بين البشر، ولها تأثيرها أيضاً على الفلسفات الشعورية عند هرتزل ومدرسته وفلسفة الحياة.
ب- التأثير على الدراسات اللاهوتية المعاصرة وتطوير الدراسات الدينية بعيداً عن اللاهوت التأملي المغلق الذي ربط نفسه بالفلسفة التأملية عند لوفيت وكارل بارت وبول تيلتش، وهانز اخرنبرج وكارل هايم ويكفي الدراسات التي وضعت لبيان ذلك للتأكيد على أهمية فيورباخ بالنسبة للاهوت البروتستانتي المعاصر، وأهميته بالنسبة للاهوت العام.
ج-التأثير على الحركة السياسية الهيجلية الجديدة تجاه تأسيس نظرية اجتماعية وقد أجاد ماركيوز وكورنو في بيان ذلك مما مهد الطريق أمام كورنو لإعطاء صورة كاملة لدور فيورباخ ومكانته، وهناك أيضاً دراسة التوسير في مقدمة ترجمته لكتابات فيورباخ.
د-تأكيد ارتباط فلسفة فيورباخ بالواقع الاجتماعي والحقبة التاريخية التي ظهرت فيها وبالتالي تحديد بيئية هذه الفلسفة بأنها نابعة من حضارة غريبة تختلف عنا وأنها قامت من خلال تجديد حركة الإصلاح الديني اللوثرية على وجه التحديد، وأن إنجازاتها الدينية واللاهوتية وبالتالي مشاكلها وحلولها ينبغي أن توضع في هذا الإطار.
إن هذا البحث الذي يكتب بالعربية حول موضوع مفكر غربي قد أتاح للباحث أن يعي تماماً حدود العلاقة بين طبيعة موضوع البحث وأهدافه وهذه الأهداف تتلخص في: أن دراسة الفكر الغربي تمدنا بالأدوات والمناهج والمصطلحات التي توضح لنا طبيعة هذا الفكر ذاته. ويعلم الباحث تماماً حدود بحثه ومدى ما يتطلبه من جهود مستقبلية حتى تكتمل صورة الفيورباخية في الأذهان. حقاً لقد استطاع هذا البحث أن يحدد بعض الأطر العريضة لفلسفة فيورباخ. والتمييز بينها وبين الكتابات الماركسية والهيجلية ووضعها في سياقها التاريخي والاجتماعي والربط بينها وبين غيرها من الفلسفات المعاصرة. إلا أن البحث الحالي يضع أيدينا على مهام أخرى يرجو الباحث أن يضطلع بها أو يضطلع بها آخرون. وهي نقل كتابات فيورباخ للعربية. فلا يعقل حتى الآن عدم ترجمة "ماهية المسيحية" و"ماهية الدين" و"نقد فلسفة هيجل" بل و"تاريخ الفلسفة". وأيضاً فإن البحث الحالي يفتح الباب أمام مزيد من الدراسات حول فلسفة فيورباخ خاصة في نقده للدين ونظريته الاجتماعية وعلاقته بهيجل وهو ما نعاهد القارئ على العمل من أجل محاولة تقديمه له في العربية.Permalink : https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=6150 الانسان في فلسفة فيورباخ [texte imprimé] / عطية ، احمد عبد الحليم, Auteur . - دار التنوير للطباعة و النشر و التوزيع, 2008 . - 282ص : غلاف ملون مصور ; 21سم.
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 02-08فلسفة عامة Résumé : يأتي هذا البحث داخل إطار الدراسات السابقة التي تناولت فلسفة فيورباخ مستفيداً منها ومن بذور الاهتمامات العربية القليلة التي تحدث عن فلسفة هذا الفيلسوف الطبيعي، كما وصف نفسه. حيث عرض هذا البحث الإشكالية الأساسية التي تدور حولها فلسفة فيورباخ، طارحاً عدداً من الأسئلة حول أهمية وطبيعة هذه الفلسفة ودورها التاريخي وإلى المناهج والأطر التي تصلح لدراستها وتأتي الفصول الأولى عن الطبيعية لتحدد الأساس التي تقدمها المذاهب الفلسفية المختلفة حتى يتحدد لنا المفهوم الانتربولوجي للطبيعة. وفي الفصول الأخيرة حديث عن: الإنسان أو التحول من الثيولوجي إلى الانتربولوجي وتناول: النزعة الحسية، والدين والأخلاق والسياسة في فلسفة فيورباخ التي كانت في آن فلسفة دينية تهدف إلى تأسيس دين إنساني يقوم على رفض الغيبيات اللاهوتية واستبدال صورة الإله التقليدية بتصور مختلف يبقى عليه ويحققه في هذا العالم. وكانت أيضاً فلسفة اجتماعية ذات صبغة مميزة لا تضحي بالفرد من أجل المجموع، كذلك لا تضحي بالجماعة من أجل الفرد فمزحت بين مزايا كل من الوجودية والماركسية في تسبيح محكم كان ينبغي أن يستمر، وكان من الممكن أن يقضي على التناقض الموجود حالياً بين الفلسفات الفردية والشمولية، ويصبح القول حينئذ أن هناك "فيورباخية" تجمع داخلها –وتلغي- التناقض بين الوجودية الماركسية اللتين نشأتا عنها في الأصل.
وقد أظهر البحث النتائج التالية: أ- مدى التأثير الضخم الذي مارسته فلسفة فيورباخ على معظم الفلسفات المعاصرة سواء في الماركسية أو في الوجودية ذات النزعة الإنسانية والتي تؤكد على الفرد، والحوار بين الأنا والآخر، وبذر مقولة الحب التي تتسامى عنده إلى مرتبة الدين، أساس التعامل بين البشر، ولها تأثيرها أيضاً على الفلسفات الشعورية عند هرتزل ومدرسته وفلسفة الحياة.
ب- التأثير على الدراسات اللاهوتية المعاصرة وتطوير الدراسات الدينية بعيداً عن اللاهوت التأملي المغلق الذي ربط نفسه بالفلسفة التأملية عند لوفيت وكارل بارت وبول تيلتش، وهانز اخرنبرج وكارل هايم ويكفي الدراسات التي وضعت لبيان ذلك للتأكيد على أهمية فيورباخ بالنسبة للاهوت البروتستانتي المعاصر، وأهميته بالنسبة للاهوت العام.
ج-التأثير على الحركة السياسية الهيجلية الجديدة تجاه تأسيس نظرية اجتماعية وقد أجاد ماركيوز وكورنو في بيان ذلك مما مهد الطريق أمام كورنو لإعطاء صورة كاملة لدور فيورباخ ومكانته، وهناك أيضاً دراسة التوسير في مقدمة ترجمته لكتابات فيورباخ.
د-تأكيد ارتباط فلسفة فيورباخ بالواقع الاجتماعي والحقبة التاريخية التي ظهرت فيها وبالتالي تحديد بيئية هذه الفلسفة بأنها نابعة من حضارة غريبة تختلف عنا وأنها قامت من خلال تجديد حركة الإصلاح الديني اللوثرية على وجه التحديد، وأن إنجازاتها الدينية واللاهوتية وبالتالي مشاكلها وحلولها ينبغي أن توضع في هذا الإطار.
إن هذا البحث الذي يكتب بالعربية حول موضوع مفكر غربي قد أتاح للباحث أن يعي تماماً حدود العلاقة بين طبيعة موضوع البحث وأهدافه وهذه الأهداف تتلخص في: أن دراسة الفكر الغربي تمدنا بالأدوات والمناهج والمصطلحات التي توضح لنا طبيعة هذا الفكر ذاته. ويعلم الباحث تماماً حدود بحثه ومدى ما يتطلبه من جهود مستقبلية حتى تكتمل صورة الفيورباخية في الأذهان. حقاً لقد استطاع هذا البحث أن يحدد بعض الأطر العريضة لفلسفة فيورباخ. والتمييز بينها وبين الكتابات الماركسية والهيجلية ووضعها في سياقها التاريخي والاجتماعي والربط بينها وبين غيرها من الفلسفات المعاصرة. إلا أن البحث الحالي يضع أيدينا على مهام أخرى يرجو الباحث أن يضطلع بها أو يضطلع بها آخرون. وهي نقل كتابات فيورباخ للعربية. فلا يعقل حتى الآن عدم ترجمة "ماهية المسيحية" و"ماهية الدين" و"نقد فلسفة هيجل" بل و"تاريخ الفلسفة". وأيضاً فإن البحث الحالي يفتح الباب أمام مزيد من الدراسات حول فلسفة فيورباخ خاصة في نقده للدين ونظريته الاجتماعية وعلاقته بهيجل وهو ما نعاهد القارئ على العمل من أجل محاولة تقديمه له في العربية.Permalink : https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=6150 Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (2)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 12273 02-08-96/02 Livre bibliothéque des sciences sociales bibiothéque sciences sociales Libre accès
Disponible12275 02-08-96/03 Livre bibliothéque des sciences sociales bibiothéque sciences sociales Libre accès
DisponibleAucun avis, veuillez vous identifier pour ajouter le vôtre !
من هيغل الى ماركس موضوعات حول الجدل المادي / كيلة ، سلامة (2009)
Titre : من هيغل الى ماركس موضوعات حول الجدل المادي Type de document : texte imprimé Auteurs : كيلة ، سلامة, Auteur Editeur : دار التنوير للطباعة و النشر و التوزيع Année de publication : 2009 Importance : 470ص Présentation : غلاف ملون مصور Format : 21سم Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 02-08فلسفة عامة Résumé : يحاول هذا الكتاب أن يجيب على التساؤل حول ماهية الماركسية. ويحاول أن يشرح منطقها. حيث ينطلق من أن إضافة ماركس الجوهرية كانت في إعادته صياغة جدل هيغل بـ"إيقافه على قدميه"، عبر تحويله إلى جدل مادي. الأمر الذي أسس لمنهجية جديدة هي التي تسمح بوعي الواقع علمياً، وتفتح الإمكانية من أجل تغييره. وكان هذا التحول في أساس تبلور القوانين والتصورات والمبادئ، التي عرفت بـ"الماركسية"، والتي حل بعضها محل الجدل المادي ذاته، وأصبح هو "الماركسية القويمة". إذن، الكتاب يعيد التحديد بأن الماركسية هي، أولاً، وقبل كل القوانين والتصورات، "الجدل المادي". رغم أهمية هذه القوانين والتصورات، التي تبقى صحتها خاضعة "للجدل المادي" ذاته، كما للواقع المحدد. وفي الكتاب محاولة لتوضيح معنى "الجدل المادي"، وتلمس لتطبيقاته. Permalink : https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=6207 من هيغل الى ماركس موضوعات حول الجدل المادي [texte imprimé] / كيلة ، سلامة, Auteur . - دار التنوير للطباعة و النشر و التوزيع, 2009 . - 470ص : غلاف ملون مصور ; 21سم.
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 02-08فلسفة عامة Résumé : يحاول هذا الكتاب أن يجيب على التساؤل حول ماهية الماركسية. ويحاول أن يشرح منطقها. حيث ينطلق من أن إضافة ماركس الجوهرية كانت في إعادته صياغة جدل هيغل بـ"إيقافه على قدميه"، عبر تحويله إلى جدل مادي. الأمر الذي أسس لمنهجية جديدة هي التي تسمح بوعي الواقع علمياً، وتفتح الإمكانية من أجل تغييره. وكان هذا التحول في أساس تبلور القوانين والتصورات والمبادئ، التي عرفت بـ"الماركسية"، والتي حل بعضها محل الجدل المادي ذاته، وأصبح هو "الماركسية القويمة". إذن، الكتاب يعيد التحديد بأن الماركسية هي، أولاً، وقبل كل القوانين والتصورات، "الجدل المادي". رغم أهمية هذه القوانين والتصورات، التي تبقى صحتها خاضعة "للجدل المادي" ذاته، كما للواقع المحدد. وفي الكتاب محاولة لتوضيح معنى "الجدل المادي"، وتلمس لتطبيقاته. Permalink : https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=6207 Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 15423 02-08-164/02 Livre bibliothéque des sciences sociales bibiothéque sciences sociales Libre accès
DisponibleAucun avis, veuillez vous identifier pour ajouter le vôtre !