Détail de l'éditeur
دار التنوير للطباعة والنشر |
Documents disponibles chez cet éditeur (2)
Faire une suggestion Affiner la recherche Interroger des sources externes
وليس الدكر كالانتى / يوسف الفة (2014) / 9788838886382
Titre : وليس الدكر كالانتى : في الهوية الجنسية Type de document : texte imprimé Auteurs : يوسف الفة, Auteur Editeur : دار التنوير للطباعة والنشر Année de publication : 2014 Importance : 173ص Présentation : غلاف ملون Format : 24سم ISBN/ISSN/EAN : 9788838886382 Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 03-17 علم الاجتماع الثقافي Résumé : يا لها من السفاهة ….بكرة وأصيلا يشهد سمعنا وبصرنا لاجتهاد واشتغال من الجهّال بأقوالهم وأحوالهم لانتشار أفكارهم الفواحش وارتفاع آرائهم الرذائل في وجوه الأراضي.وقد رفع في قلوبهم وفؤادهم تفكّرا وتحدّثا بتسوية الذكر والأنثى في شعارهم وثيابهم .كيف نمكن لهذا ؟ويسألون حيناً بعد حين لماذا نميّزبين الذكوروالإناث بلباسهم وزيّهم وفي ذلك الوقت يأتون أيضا بهذه المفاهيم في المدارس والجامعات وجوانب الطرائق من طور إلى طور.ويرغبون ويهدفون بدون استثناء أيّة لحظة من حياتهم في مماثلتها بشكل كامل. يمكن لكلّ من له قلب أن يعرف ويعلم أنّ هذا تحقير النساء بانتزاع شكلها وثيابها مع أنّهم يشتاقون ويتوقّعون بتنفيذ هذه الحال لتمزيقها وتذييلها بشكل من الأشكال. لأنّهم يركّزون ويفكّرون لإزالة صورتها اللائقة لها وهيئتها اللائحة فقط لا لهم نظر وفكر في الرجال. والذين قدموا طعنا على الإسلام لحريّة النساء إلى أين غابوا الآن؟ لأنّهم نسبوا إلى شريعته اتّهامات عديدة وافتراءات كثيرة في أمور النساء وغيرها وهم يقولون وينادون أنّ شريعة الإسلام يغشّي ويغطّي النساء في ثياب السواد والحقير مع أنّها يمنعن من الاستقلال والمال الوارثة هل هذا حقّ ؟
ما حالة الحقّ
هذه الأمور الّتي رمى الأعداء سهمهم تجاه ثقافة المسلمين هي فقعات تتبخر في الهواء.لأنّ لنا وضوحا بأنّ الإسلام من مبدأه إلى هذا الوقت وإلى آخر اليوم بغير تغييروتحويل يتلو السّلامة والسّكينة والاعتبار على النساء بكلّ صراحة وتأكّد.هل لنا دليل عليه؟ ليس للإسلام وجوه الأهوال والمخافة في جميع الحركات والسّكنات.ويبذل الظالمون الجهود المستمرّة المتواصلة لإقلاعه وإهلاكه وبالإضافة إلى ذلك يحوّلون العدل ويقلّبون الصدق جورا وكذبا مرارا وولاء.نعم الحقّ بغير خلل وخلط ظاهر.الإسلام يمنحها ويعطيها عظيم المراتب والرتب.وينظر إليهما بعين التعظيم والتكريم مشعرا عنها أنّها ثروة الرجال كما كان الرجال لها بكلّ ما تحمله الكلمة من معنى ملجأ ومأوى في كلّ حين. لازم عليهم يقومون عليها بأيادي النصر والنفع عند قوّتها وضعفها كما كان النبي (ص) لأزواجهم الطاهرات
الإسلام كيف يعظّم النساء
ومن المعلوم الّذي لا ينسى والمذكور الذي لا يخفى أنّ الإسلام يشعر ويعلن أنّها بالنّسبة الى الرجال ماء مدين من الله عزّ وجلّ. لأنّهم حينما يعودون
إليها يحصل لهم عند رأيها وسماعها ومسّها وتفكّرها فرح وسرور ولذّة.لا نمكن وصفها بعبارة.ولهذا المطلوب أعطى الله لها لطافة الجسد وجماليّة الصوت.هذا ليس بمقدور بأيّ شيء وأيّ طرق للرجال بل هي فريدة ووحيدة بها.فالإسلام يحاول الكرّة تلوالكرّة لخفض جناح الصيانة والحماية عليها بإرائتها طريقا تحفظها من الفحش والتّهم.وإن ظهرت النساء جوانب الجسد أمام الجمع بغير حياء وخجل فيشير فخرها وعزّها فوق الأرض. وعلاوة على ذلك تتبعها عيون الظلم البغي .هذا ظاهر لنا من آية القرآن: “يا نساء النّبيّ لستنّ كأحد من النّساء ان اتّقيتنّ فلا تخضعن بالقول فيطمع الّذي في قلبه مرض وقلن قولاً معروفا”وقرن في بيوتكنّ ولا تبرّجن تبرّج الجاهليّة الأولى” فالإسلام قد عيّن ونظّم لالتزامها قواعد الحكمة والفكرة بهدف تسليمها وتزكيتها جسدا وروحا.ولا ينكر الإسلام ولا يهتك حرّيّتها وفراغها بل يحمى من المضرّات والصعوبات لأنّ لنا وضوحا وظهورا كشمس الظهيرة أنّ النساء لها عجز وضعف طبعا وجسدا.ولكن في أوانة الشبابة بوجد في بعضها تأكّدا واعتقادا بحياة الوحيدة والفريدة.أهذا صحيح؟هذا ظنّ ووهم لا طول له ولا أجل له بل حين انقضائها تصير أضعف من الرجال ومحتاجه إلى غصن تأخذ عليه فإن كانت العادة هكذا فعند ما تكون مظهرة لأعضائها عند الجميع.لا لها شافع وخادم في حالة الضعف والشدائد .فالنساء لا يمكن لها عيش الوحدة والفردة.هذا جليّ وواضح لنا كالماء الفرات.
لماذا نعارض لهذه التسوية
معلوم لنا أنّ الحكومة تلقى إلينا هذه القاعدة بغير نظر وفكر عن تأثيراته البالغة وعن أهوال الأوطار الّتي نفّذت هذا القانون وعلى توالي هذا قد وجد في قلوبهم شكّ ومرض في جنسيّتهم واستعدّوا من أجل هذا لتحويلها حسبما تظنّ عقولهم وأذهانهم ومن الملفّت للنظرأنّ هذا أوّل خطوة في تسويتهما سيأتي تصريح وبيان بمساواة المدارس والجامعات والخلاء.هذا يستدعي إلى شدّة الأخطار والكوراث.ومن ثمّ يواجهن قلقا وأزمة مؤثّرة بالغة العمق واحدا تلو الآخر لتجهير هذه القاعدة وإعدادها فرصا لوضعها من القدر بتمزيقها كل ممزّق
وبالجملة أنّ الرجال والنساء قد تتغيّران جسدا وطبعا كثير التغيّر والتفرّق ولذا اختار المجتمع للرجل والأنثى متنوّع اللباس. فلا يليق الجمع بينهم حتّى يلج الجمل في سمّ الخياطPermalink : https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=5558 وليس الدكر كالانتى : في الهوية الجنسية [texte imprimé] / يوسف الفة, Auteur . - دار التنوير للطباعة والنشر, 2014 . - 173ص : غلاف ملون ; 24سم.
ISSN : 9788838886382
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 03-17 علم الاجتماع الثقافي Résumé : يا لها من السفاهة ….بكرة وأصيلا يشهد سمعنا وبصرنا لاجتهاد واشتغال من الجهّال بأقوالهم وأحوالهم لانتشار أفكارهم الفواحش وارتفاع آرائهم الرذائل في وجوه الأراضي.وقد رفع في قلوبهم وفؤادهم تفكّرا وتحدّثا بتسوية الذكر والأنثى في شعارهم وثيابهم .كيف نمكن لهذا ؟ويسألون حيناً بعد حين لماذا نميّزبين الذكوروالإناث بلباسهم وزيّهم وفي ذلك الوقت يأتون أيضا بهذه المفاهيم في المدارس والجامعات وجوانب الطرائق من طور إلى طور.ويرغبون ويهدفون بدون استثناء أيّة لحظة من حياتهم في مماثلتها بشكل كامل. يمكن لكلّ من له قلب أن يعرف ويعلم أنّ هذا تحقير النساء بانتزاع شكلها وثيابها مع أنّهم يشتاقون ويتوقّعون بتنفيذ هذه الحال لتمزيقها وتذييلها بشكل من الأشكال. لأنّهم يركّزون ويفكّرون لإزالة صورتها اللائقة لها وهيئتها اللائحة فقط لا لهم نظر وفكر في الرجال. والذين قدموا طعنا على الإسلام لحريّة النساء إلى أين غابوا الآن؟ لأنّهم نسبوا إلى شريعته اتّهامات عديدة وافتراءات كثيرة في أمور النساء وغيرها وهم يقولون وينادون أنّ شريعة الإسلام يغشّي ويغطّي النساء في ثياب السواد والحقير مع أنّها يمنعن من الاستقلال والمال الوارثة هل هذا حقّ ؟
ما حالة الحقّ
هذه الأمور الّتي رمى الأعداء سهمهم تجاه ثقافة المسلمين هي فقعات تتبخر في الهواء.لأنّ لنا وضوحا بأنّ الإسلام من مبدأه إلى هذا الوقت وإلى آخر اليوم بغير تغييروتحويل يتلو السّلامة والسّكينة والاعتبار على النساء بكلّ صراحة وتأكّد.هل لنا دليل عليه؟ ليس للإسلام وجوه الأهوال والمخافة في جميع الحركات والسّكنات.ويبذل الظالمون الجهود المستمرّة المتواصلة لإقلاعه وإهلاكه وبالإضافة إلى ذلك يحوّلون العدل ويقلّبون الصدق جورا وكذبا مرارا وولاء.نعم الحقّ بغير خلل وخلط ظاهر.الإسلام يمنحها ويعطيها عظيم المراتب والرتب.وينظر إليهما بعين التعظيم والتكريم مشعرا عنها أنّها ثروة الرجال كما كان الرجال لها بكلّ ما تحمله الكلمة من معنى ملجأ ومأوى في كلّ حين. لازم عليهم يقومون عليها بأيادي النصر والنفع عند قوّتها وضعفها كما كان النبي (ص) لأزواجهم الطاهرات
الإسلام كيف يعظّم النساء
ومن المعلوم الّذي لا ينسى والمذكور الذي لا يخفى أنّ الإسلام يشعر ويعلن أنّها بالنّسبة الى الرجال ماء مدين من الله عزّ وجلّ. لأنّهم حينما يعودون
إليها يحصل لهم عند رأيها وسماعها ومسّها وتفكّرها فرح وسرور ولذّة.لا نمكن وصفها بعبارة.ولهذا المطلوب أعطى الله لها لطافة الجسد وجماليّة الصوت.هذا ليس بمقدور بأيّ شيء وأيّ طرق للرجال بل هي فريدة ووحيدة بها.فالإسلام يحاول الكرّة تلوالكرّة لخفض جناح الصيانة والحماية عليها بإرائتها طريقا تحفظها من الفحش والتّهم.وإن ظهرت النساء جوانب الجسد أمام الجمع بغير حياء وخجل فيشير فخرها وعزّها فوق الأرض. وعلاوة على ذلك تتبعها عيون الظلم البغي .هذا ظاهر لنا من آية القرآن: “يا نساء النّبيّ لستنّ كأحد من النّساء ان اتّقيتنّ فلا تخضعن بالقول فيطمع الّذي في قلبه مرض وقلن قولاً معروفا”وقرن في بيوتكنّ ولا تبرّجن تبرّج الجاهليّة الأولى” فالإسلام قد عيّن ونظّم لالتزامها قواعد الحكمة والفكرة بهدف تسليمها وتزكيتها جسدا وروحا.ولا ينكر الإسلام ولا يهتك حرّيّتها وفراغها بل يحمى من المضرّات والصعوبات لأنّ لنا وضوحا وظهورا كشمس الظهيرة أنّ النساء لها عجز وضعف طبعا وجسدا.ولكن في أوانة الشبابة بوجد في بعضها تأكّدا واعتقادا بحياة الوحيدة والفريدة.أهذا صحيح؟هذا ظنّ ووهم لا طول له ولا أجل له بل حين انقضائها تصير أضعف من الرجال ومحتاجه إلى غصن تأخذ عليه فإن كانت العادة هكذا فعند ما تكون مظهرة لأعضائها عند الجميع.لا لها شافع وخادم في حالة الضعف والشدائد .فالنساء لا يمكن لها عيش الوحدة والفردة.هذا جليّ وواضح لنا كالماء الفرات.
لماذا نعارض لهذه التسوية
معلوم لنا أنّ الحكومة تلقى إلينا هذه القاعدة بغير نظر وفكر عن تأثيراته البالغة وعن أهوال الأوطار الّتي نفّذت هذا القانون وعلى توالي هذا قد وجد في قلوبهم شكّ ومرض في جنسيّتهم واستعدّوا من أجل هذا لتحويلها حسبما تظنّ عقولهم وأذهانهم ومن الملفّت للنظرأنّ هذا أوّل خطوة في تسويتهما سيأتي تصريح وبيان بمساواة المدارس والجامعات والخلاء.هذا يستدعي إلى شدّة الأخطار والكوراث.ومن ثمّ يواجهن قلقا وأزمة مؤثّرة بالغة العمق واحدا تلو الآخر لتجهير هذه القاعدة وإعدادها فرصا لوضعها من القدر بتمزيقها كل ممزّق
وبالجملة أنّ الرجال والنساء قد تتغيّران جسدا وطبعا كثير التغيّر والتفرّق ولذا اختار المجتمع للرجل والأنثى متنوّع اللباس. فلا يليق الجمع بينهم حتّى يلج الجمل في سمّ الخياطPermalink : https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=5558 Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (2)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 49305 03-17-234/02 Livre bibliothéque des sciences sociales bibiothéque sciences sociales Libre accès
Disponible49304 03-17-234/03 Livre bibliothéque des sciences sociales bibiothéque sciences sociales Libre accès
DisponibleAucun avis, veuillez vous identifier pour ajouter le vôtre !
الموضوعية في العلوم الانسانية : عرض نقدي لمناهج البحث / قنصوة ، صلاح (2007)
Titre : الموضوعية في العلوم الانسانية : عرض نقدي لمناهج البحث Type de document : texte imprimé Auteurs : قنصوة ، صلاح, Auteur Editeur : دار التنوير للطباعة والنشر Année de publication : 2007 Importance : 413ص Présentation : غلاف ملون Format : 21سم Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 02-05 فلسفة المنهج Permalink : https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=5866 الموضوعية في العلوم الانسانية : عرض نقدي لمناهج البحث [texte imprimé] / قنصوة ، صلاح, Auteur . - دار التنوير للطباعة والنشر, 2007 . - 413ص : غلاف ملون ; 21سم.
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 02-05 فلسفة المنهج Permalink : https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=5866 Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (2)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 16401 02-05 -22/02 Livre bibliothéque des sciences sociales bibiothéque sciences sociales Libre accès
Disponible16396 02-05 -22/03 Livre bibliothéque des sciences sociales bibiothéque sciences sociales Libre accès
DisponibleAucun avis, veuillez vous identifier pour ajouter le vôtre !