
(1983)
Titre : |
1بحوث في الفكر القومي العربي مجلد |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
اليازجي، حليم, Auteur ; شرف الدين، فهمية, Auteur |
Editeur : |
بيروت: معهد الإنماء العربي |
Année de publication : |
1983 |
Collection : |
دراسات الفكري العربي |
Importance : |
352ص |
Présentation : |
غلاف ملون |
Format : |
24سم |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Index. décimale : |
03-04 علم الاجتماع الأديولوجيا |
Résumé : |
يتضمن هذا المجلد ستة بحوث و مدخل محورها الفكر القومي العربي من الناحية التاريخية. فيدرس . د حليم اليازجي بدايات الفكر القومي. و يراقب د. سعيد مراد تطورات هذا الفكر
في حقبة ما بين الحربين. و تعرض رغدة نحاس مثلا تطبيقيا لهذا الفكر ميدانه سورية أيام الانتداب الفرنسي. و يراقب البحثان الأخيران للذان قام بهما د. فهيمة شرف الدين و حسن نور الدين حوارية العلاقات بين القومية و الاشتراكية، و القومية و الماركسية. و بحوث هذا المجلد هي الجزء الأول بين ثلاثة أجزاء، ستصدر تباعا من المعهد في الفكر القومي العربي و إشكالياته
|
Permalink : |
https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=3256 |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (3)
|
29224 | 03-04-20/02 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
9081 | 03-04-20/03 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
9080 | 03-04-20/04 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
Aucun avis, veuillez vous identifier pour ajouter le vôtre !

(1980)
Titre : |
فن إدارة الصراع الطبقي |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
ياسين، عبد القادر, Auteur |
Editeur : |
بيروت: منشورات دار الآداب |
Année de publication : |
1980 |
Importance : |
118ص |
Présentation : |
غلاف ملون |
Format : |
19سم |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Index. décimale : |
03-04 علم الاجتماع الأديولوجيا |
Résumé : |
الصراع الطبقي والذي كثيرا ما يشار اليه ب"حرب الطبقات"، وهو التوتر أو العداء القائم في المجتمع بسبب التنافس الاجتماعي والاقتصادي وتعارض الرغبات بين الطبقات المختلفة. وقد اشار ماركس إلى ان تاريخ الطبقية هو تاريخ صراع طبقي، واشار ايضا إلى تزايد نجاح طبقة البرجوازية في المجتمعات. ويرى ماركس بأن هذه الصراعات ستتوقف في وقت ما؛ إذا قادت ثورة البروليتاريا المجتمع أو إذا أصبحت الطبقة المُسيطرة هي الطبقة العاملة، ستُلغى جميع طبقات المجتمع مما يؤدي إلي مجتمع بلا طبقات بمعنى مساواة اجتماعية |
Permalink : |
https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=3240 |
فن إدارة الصراع الطبقي [texte imprimé] / ياسين، عبد القادر, Auteur . - بيروت: منشورات دار الآداب, 1980 . - 118ص : غلاف ملون ; 19سم. Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Index. décimale : |
03-04 علم الاجتماع الأديولوجيا |
Résumé : |
الصراع الطبقي والذي كثيرا ما يشار اليه ب"حرب الطبقات"، وهو التوتر أو العداء القائم في المجتمع بسبب التنافس الاجتماعي والاقتصادي وتعارض الرغبات بين الطبقات المختلفة. وقد اشار ماركس إلى ان تاريخ الطبقية هو تاريخ صراع طبقي، واشار ايضا إلى تزايد نجاح طبقة البرجوازية في المجتمعات. ويرى ماركس بأن هذه الصراعات ستتوقف في وقت ما؛ إذا قادت ثورة البروليتاريا المجتمع أو إذا أصبحت الطبقة المُسيطرة هي الطبقة العاملة، ستُلغى جميع طبقات المجتمع مما يؤدي إلي مجتمع بلا طبقات بمعنى مساواة اجتماعية |
Permalink : |
https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=3240 |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
|
12484 | 03-04-04/02 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
Aucun avis, veuillez vous identifier pour ajouter le vôtre !

(2018) / 978-614-466-006-5
Titre : |
نقد العقل الزنجي |
Titre original : |
CRITIQUE DELA RAISON NÈGRE |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
مبيمبي، أشيل, Auteur ; ميلود، طواهري, Adaptateur |
Editeur : |
الجزائر: ابن النديم للنشر و التوزيع |
Année de publication : |
2018 |
Importance : |
248ص |
Présentation : |
غلاف ملون |
Format : |
24سم |
ISBN/ISSN/EAN : |
978-614-466-006-5 |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Index. décimale : |
03-04 علم الاجتماع الأديولوجيا |
Résumé : |
يقرأ صاحب "الخروج من الليل الكبير" (2010)، في الواقع العالمي بعد أن توقفت أوروبا عن أن تكون مركز العالم، الموقع الذي اتخذته لقرون، ويتطرّق إلى العلاقة بين الكولونيالية والعبودية ورأس المال العالمي والاستغلال الاقتصادي.
بالنسبة إلى الكاتب فإن العقل الزنجي يتألّف من مجموعة من الأصوات والخطابات وأشكال المعرفة، والتصريحات والتعليقات بل والهراء أيضاً؛ ويضيف إلى كلّ هذه الأمور الممارسات التي تنتج عنها. وفي حين يبدو أن هذا التعريف ينطبق على أي عقل، لكن قد يكون هذا بالضبط ما يريده مبيمبي، وهو أن التصوّر الغربي عن العقل مختلف عن الأفريقي بسبب أنهما نتاجا جغرافيتين وتجربتين مختلفتين في التاريخ.
ويقترح أن الاتصال بين هاتين البقعتين أنتج سرديتين؛ الأولى متمثّلة بالوعي الغربي للزنوجة، والثانية هي الوعي الزنجي للزنوجة. |
Permalink : |
https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=3447 |
نقد العقل الزنجي = CRITIQUE DELA RAISON NÈGRE [texte imprimé] / مبيمبي، أشيل, Auteur ; ميلود، طواهري, Adaptateur . - الجزائر: ابن النديم للنشر و التوزيع, 2018 . - 248ص : غلاف ملون ; 24سم. ISBN : 978-614-466-006-5 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Index. décimale : |
03-04 علم الاجتماع الأديولوجيا |
Résumé : |
يقرأ صاحب "الخروج من الليل الكبير" (2010)، في الواقع العالمي بعد أن توقفت أوروبا عن أن تكون مركز العالم، الموقع الذي اتخذته لقرون، ويتطرّق إلى العلاقة بين الكولونيالية والعبودية ورأس المال العالمي والاستغلال الاقتصادي.
بالنسبة إلى الكاتب فإن العقل الزنجي يتألّف من مجموعة من الأصوات والخطابات وأشكال المعرفة، والتصريحات والتعليقات بل والهراء أيضاً؛ ويضيف إلى كلّ هذه الأمور الممارسات التي تنتج عنها. وفي حين يبدو أن هذا التعريف ينطبق على أي عقل، لكن قد يكون هذا بالضبط ما يريده مبيمبي، وهو أن التصوّر الغربي عن العقل مختلف عن الأفريقي بسبب أنهما نتاجا جغرافيتين وتجربتين مختلفتين في التاريخ.
ويقترح أن الاتصال بين هاتين البقعتين أنتج سرديتين؛ الأولى متمثّلة بالوعي الغربي للزنوجة، والثانية هي الوعي الزنجي للزنوجة. |
Permalink : |
https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=3447 |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (5)
|
49121 | 03-04-55/02 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
49122 | 03-04-55/03 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
52452 | 03-04-55/04 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
52453 | 03-04-55/05 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
52454 | 03-04-55/06 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
Aucun avis, veuillez vous identifier pour ajouter le vôtre !

(2004)
Titre : |
علم اجتماع التنظيم |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
رشوان، حسين عبد الحميد أحمد, Auteur |
Editeur : |
الإسكندرية: مؤسسة شباب الجامعة |
Année de publication : |
2004 |
Importance : |
255ص |
Présentation : |
غلاف ملون و مصور |
Format : |
24سم |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Index. décimale : |
03-04 علم الاجتماع الأديولوجيا |
Résumé : |
المقدمة. الباب الأول: التنظيم. الفصل الأول المقصود بالتنظيم. الفصل الثاني: التنظيم أهدافه، خطواته ووظائفه. أهداف التنظيم. خطوات ووظائف التنظيمات. الفصل الثالث: التنظيم و علاقته بالعلوم الاجتماعية الأخرى. الباب الثاني: علم اجتماع التنظيم: الفصل الرابع: نشأة علم الاجتماع التنظيم. الفصل الخامس: نظريات التنظيم. نظريات البعد الواحد.نظرية الادارة العلمية. نظرية التكوين الاداري. نظرية العلاقات الانسانيةسيكولوجية التنظيم. البعد الاجتماعي. التنكنولوجيا. اتجاه القرارات. الفصل السادس: نظريات الأبعاد المتعددة - النظريات البنائية الوظيفية |
Permalink : |
https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=3167 |
علم اجتماع التنظيم [texte imprimé] / رشوان، حسين عبد الحميد أحمد, Auteur . - الإسكندرية: مؤسسة شباب الجامعة, 2004 . - 255ص : غلاف ملون و مصور ; 24سم. Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Index. décimale : |
03-04 علم الاجتماع الأديولوجيا |
Résumé : |
المقدمة. الباب الأول: التنظيم. الفصل الأول المقصود بالتنظيم. الفصل الثاني: التنظيم أهدافه، خطواته ووظائفه. أهداف التنظيم. خطوات ووظائف التنظيمات. الفصل الثالث: التنظيم و علاقته بالعلوم الاجتماعية الأخرى. الباب الثاني: علم اجتماع التنظيم: الفصل الرابع: نشأة علم الاجتماع التنظيم. الفصل الخامس: نظريات التنظيم. نظريات البعد الواحد.نظرية الادارة العلمية. نظرية التكوين الاداري. نظرية العلاقات الانسانيةسيكولوجية التنظيم. البعد الاجتماعي. التنكنولوجيا. اتجاه القرارات. الفصل السادس: نظريات الأبعاد المتعددة - النظريات البنائية الوظيفية |
Permalink : |
https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=3167 |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (2)
|
172924 | 03-04-19/02 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
5567 | 03-04-19/03 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
Aucun avis, veuillez vous identifier pour ajouter le vôtre !

(بدون تاريخ)
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (3)
|
8251 | 03-04-15/02 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
8249 | 03-04-15/03 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
8252 | 03-04-15/04 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
Aucun avis, veuillez vous identifier pour ajouter le vôtre !

(2009) / 978-9957-681-18-x
Titre : |
روح الحداثة المدخل إلى تاسيس الحداثة الإسلامية |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
عبد الرحمن، طه, Auteur |
Mention d'édition : |
ط.2 |
Editeur : |
بيروت: المركز الثقافي العربي |
Année de publication : |
2009 |
Importance : |
288ص |
Présentation : |
غلاف ملون و مصور |
Format : |
24سم |
ISBN/ISSN/EAN : |
978-9957-681-18-x |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Index. décimale : |
03-04 علم الاجتماع الأديولوجيا |
Résumé : |
تحميل كتاب روح الحداثة - المدخل إلى تأسيس الحداثة الإسلامية pdf الكاتب طه عبد الرحمن
إذا كان التقليديون يقلدون المتقدمين، فإن الحداثيين يقلدون المتأخرون، بل إن تقليد الحداثيين يبدو أشنع من تقليد التراثيين، لأن الحداثة والتقليد، حسب تعريفهم، ضدان لا يجتمعان، في حين أن التراث والتقليد، بموجب تقريرهم، صنوان لا يفترقان.
هذا الكتاب يسعى إلى أن يبصر الحداثيين بما هم فيه من تقليد مطبق، لفتح فضاء الإبداع، وذلك عن طريق التفريق بين "روح الحداثة" التي ينبغي حفظها و"واقع الحداثة" الذي يمكن تركه إلى واقع غيره لا يقل عنه حداثة، كما يسعى هذا الكتاب إلى أن يخرج التراثيين بدورهم مما هم فيه من تقليد معيق، لفتح لهم فضاء الاجتهاد، وذلك عن طريق تطبيق روح الحداثة على مقتضى التداول الإسلامي، وقد اختار لهذا التطبيق نماذج متميزة، مبيناً كيف أن هذه الروح يمكن أن تنفذ إلى المجتمع الإسلامي كما نفذت من قبل في المجتمع الغربي، بل كيف أن هذا التطبيق الإسلامي يسمو بروح الحداثة بما لا يسمو بها تطبيقها الغربي، إذ يكون محفوظاً من الآفات الأخلاقية، ومتسعاً لتجليات إنسانية لهذه الروح.
يأتي الكتاب الجديد لطه عبد الرحمن ليضع لبنات الحداثة الإسلامية بعد كتاب "سؤال الأخلاق" الذي بسط فيه نقده للحداثة الغربية، وسوف يلاحظ القارئ الكتابين يتكاملان مضموناً وسياقاً، فلم ينتقد المؤلف ما نقد في الأول إلا لكي يمهد الطريق لوضع ما وضع في الثاني، حتى إن وضعه هذا يبدو وكأنه الأصل في نقد ما نقد.
هذا الكتاب من تأليف طه عبد الرحمن و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبه |
Permalink : |
https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=2939 |
روح الحداثة المدخل إلى تاسيس الحداثة الإسلامية [texte imprimé] / عبد الرحمن، طه, Auteur . - ط.2 . - بيروت: المركز الثقافي العربي, 2009 . - 288ص : غلاف ملون و مصور ; 24سم. ISBN : 978-9957-681-18-x Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Index. décimale : |
03-04 علم الاجتماع الأديولوجيا |
Résumé : |
تحميل كتاب روح الحداثة - المدخل إلى تأسيس الحداثة الإسلامية pdf الكاتب طه عبد الرحمن
إذا كان التقليديون يقلدون المتقدمين، فإن الحداثيين يقلدون المتأخرون، بل إن تقليد الحداثيين يبدو أشنع من تقليد التراثيين، لأن الحداثة والتقليد، حسب تعريفهم، ضدان لا يجتمعان، في حين أن التراث والتقليد، بموجب تقريرهم، صنوان لا يفترقان.
هذا الكتاب يسعى إلى أن يبصر الحداثيين بما هم فيه من تقليد مطبق، لفتح فضاء الإبداع، وذلك عن طريق التفريق بين "روح الحداثة" التي ينبغي حفظها و"واقع الحداثة" الذي يمكن تركه إلى واقع غيره لا يقل عنه حداثة، كما يسعى هذا الكتاب إلى أن يخرج التراثيين بدورهم مما هم فيه من تقليد معيق، لفتح لهم فضاء الاجتهاد، وذلك عن طريق تطبيق روح الحداثة على مقتضى التداول الإسلامي، وقد اختار لهذا التطبيق نماذج متميزة، مبيناً كيف أن هذه الروح يمكن أن تنفذ إلى المجتمع الإسلامي كما نفذت من قبل في المجتمع الغربي، بل كيف أن هذا التطبيق الإسلامي يسمو بروح الحداثة بما لا يسمو بها تطبيقها الغربي، إذ يكون محفوظاً من الآفات الأخلاقية، ومتسعاً لتجليات إنسانية لهذه الروح.
يأتي الكتاب الجديد لطه عبد الرحمن ليضع لبنات الحداثة الإسلامية بعد كتاب "سؤال الأخلاق" الذي بسط فيه نقده للحداثة الغربية، وسوف يلاحظ القارئ الكتابين يتكاملان مضموناً وسياقاً، فلم ينتقد المؤلف ما نقد في الأول إلا لكي يمهد الطريق لوضع ما وضع في الثاني، حتى إن وضعه هذا يبدو وكأنه الأصل في نقد ما نقد.
هذا الكتاب من تأليف طه عبد الرحمن و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبه |
Permalink : |
https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=2939 |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (3)
|
14659 | 03-04-34/02 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
14660 | 03-04-34/03 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
14657 | 03-04-34/04 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
Aucun avis, veuillez vous identifier pour ajouter le vôtre !

(2017)
Titre : |
علم الاجتماع الديني |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
بيومي ، محمد أحمد محمد, Auteur |
Editeur : |
الإسكندرية: دار المعرفة الجامعية |
Année de publication : |
2017 |
Importance : |
329ص |
Présentation : |
غلاف ملون مصور |
Format : |
24سم |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Index. décimale : |
03-04 علم الاجتماع الأديولوجيا |
Résumé : |
الباب الأول: علم الاجتماع الديني و الدراسة العلمية للدين.الفصل الأول: اسهام المسلمين في مجال تاريخ الأديان. الفصل الثاني: الدراسة العلمية للدين. الفصل الثالث: التطور التاريخي لعلم الاجتماع الديني. الفصل الرابع: علم الاجتماع الديني عند ماكس فيبر.الباب الثاني: التحليل السوسيولوجي للدين. الفصل الخامس: القضايا الرئيسية في تحليل للدين.الفصل السادس: التحليل السوسيولوجي للترجبة الدينية. الفصل السابع: التنظيم و السلطة الدينية. الفصل الثامن: الدين و التغير الاجتماعي |
Permalink : |
https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=3450 |
علم الاجتماع الديني [texte imprimé] / بيومي ، محمد أحمد محمد, Auteur . - الإسكندرية: دار المعرفة الجامعية, 2017 . - 329ص : غلاف ملون مصور ; 24سم. Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Index. décimale : |
03-04 علم الاجتماع الأديولوجيا |
Résumé : |
الباب الأول: علم الاجتماع الديني و الدراسة العلمية للدين.الفصل الأول: اسهام المسلمين في مجال تاريخ الأديان. الفصل الثاني: الدراسة العلمية للدين. الفصل الثالث: التطور التاريخي لعلم الاجتماع الديني. الفصل الرابع: علم الاجتماع الديني عند ماكس فيبر.الباب الثاني: التحليل السوسيولوجي للدين. الفصل الخامس: القضايا الرئيسية في تحليل للدين.الفصل السادس: التحليل السوسيولوجي للترجبة الدينية. الفصل السابع: التنظيم و السلطة الدينية. الفصل الثامن: الدين و التغير الاجتماعي |
Permalink : |
https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=3450 |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (3)
|
49822 | 03-04-54/02 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
49820 | 03-04-54/03 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
49819 | 03-04-54/04 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
Aucun avis, veuillez vous identifier pour ajouter le vôtre !

(2011) / 978-9948-01-559-8
Titre : |
علم الاجتماع الديني : الإشكالات و السياقات |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
أكوافيفا، ساينو, Auteur ; باتشي ، إنزو, Auteur ; عناية ، عز الدين, Auteur |
Editeur : |
أبوضبي: هيئة ابوضبي للثقافة و الثرات |
Année de publication : |
2011 |
Importance : |
193ص |
Présentation : |
غلاف ملون مصور |
Format : |
24سم |
ISBN/ISSN/EAN : |
978-9948-01-559-8 |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Index. décimale : |
03-04 علم الاجتماع الأديولوجيا |
Résumé : |
يمثل كتاب علم الاجتماع الديني – الإشكالات والسياقات – سابينو أكوافيفا أهمية خاصة لدى الباحثين في مجال العلوم الاجتماعية ولاسيما علم الاجتماع وعلم النفس والفروع الأكاديمية وثيقة الصلة حيث يدخل كتاب علم الاجتماع الديني – الإشكالات والسياقات – سابينو أكوافيفا في نطاق تخصص العلوم الإنسانية بما في ذلك الفروع المنبثقة عن تخصصات علم النفس وعلم الاجتماع والتخصصات الأخرى قريبة الصلة، ومعلومات الكتاب هي كالتالي:
الفرع الأكاديمي: علم النفس والاجتما |
Permalink : |
https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=3444 |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (3)
|
50439 | 03-04-57/02 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
50441 | 03-04-57/03 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
50440 | 03-04-57/04 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
Aucun avis, veuillez vous identifier pour ajouter le vôtre !

(2014) / 978-977-718-135-8
Titre : |
علم الاجتماع العولمة |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
ساسن، ساسكيا, Auteur ; جلبي، علي عبد الرزاق, Adaptateur |
Editeur : |
القاهرة: المركز القومي للترجمة |
Année de publication : |
2014 |
Collection : |
سلسلة العلوم الاجتماعية للباحثين num. 12 |
Importance : |
355ص |
Présentation : |
غلاف ملون و مصور |
Format : |
24سم |
ISBN/ISSN/EAN : |
978-977-718-135-8 |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Index. décimale : |
03-04 علم الاجتماع الأديولوجيا |
Résumé : |
يمثل كتاب العولمة المفاهيم الأساسية أهمية خاصة لدى الباحثين في مجال العلوم الاجتماعية ولاسيما علم الاجتماع وعلم النفس والفروع الأكاديمية وثيقة الصلة حيث يدخل كتاب العولمة المفاهيم الأساسية في نطاق تخصص العلوم الإنسانية بما في ذلك الفروع المنبثقة عن تخصصات علم النفس وعلم الاجتماع والتخصصات الأخرى قريبة الصلة، ومعلومات الكتاب هي كالتالي:
الفرع الأكاديمي: علم النفس والاجتماع. الفصل الأول: المقدمة. الفصل الثاني: اسس علم الإجتماع العولمة. الفصل الثالث: تعامل الدولة مع الإقتصاد الكوني و الشبكات الرقمية. الفصل الرابع: المدجينة الكونية: إعادة الاعتبار للمكان و الممارسات الاجتماعية. الفصل الخامس: تشكيل الهجرات الدولية. الفصل السادس: الطبقات الكونية البازغة. الفصل السابع: النشطاء المحليون في السياسات الكونية. الفصل الثامن: التشكيلات الكونية البازغة و أجندات البحث. |
Permalink : |
https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=3411 |
علم الاجتماع العولمة [texte imprimé] / ساسن، ساسكيا, Auteur ; جلبي، علي عبد الرزاق, Adaptateur . - القاهرة: المركز القومي للترجمة, 2014 . - 355ص : غلاف ملون و مصور ; 24سم. - ( سلسلة العلوم الاجتماعية للباحثين; 12) . ISBN : 978-977-718-135-8 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Index. décimale : |
03-04 علم الاجتماع الأديولوجيا |
Résumé : |
يمثل كتاب العولمة المفاهيم الأساسية أهمية خاصة لدى الباحثين في مجال العلوم الاجتماعية ولاسيما علم الاجتماع وعلم النفس والفروع الأكاديمية وثيقة الصلة حيث يدخل كتاب العولمة المفاهيم الأساسية في نطاق تخصص العلوم الإنسانية بما في ذلك الفروع المنبثقة عن تخصصات علم النفس وعلم الاجتماع والتخصصات الأخرى قريبة الصلة، ومعلومات الكتاب هي كالتالي:
الفرع الأكاديمي: علم النفس والاجتماع. الفصل الأول: المقدمة. الفصل الثاني: اسس علم الإجتماع العولمة. الفصل الثالث: تعامل الدولة مع الإقتصاد الكوني و الشبكات الرقمية. الفصل الرابع: المدجينة الكونية: إعادة الاعتبار للمكان و الممارسات الاجتماعية. الفصل الخامس: تشكيل الهجرات الدولية. الفصل السادس: الطبقات الكونية البازغة. الفصل السابع: النشطاء المحليون في السياسات الكونية. الفصل الثامن: التشكيلات الكونية البازغة و أجندات البحث. |
Permalink : |
https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=3411 |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
|
49645 | 03-04-52/02 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
Aucun avis, veuillez vous identifier pour ajouter le vôtre !

(2013)
Titre : |
مدخل إلى الصحافة الالكترونية : النشأة و التطور و الاستراتيجيات |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
ناطورية، علاء الدين, Auteur |
Editeur : |
عمان: دار زهران للنشر و التوزيع |
Année de publication : |
2013 |
Importance : |
138ص |
Présentation : |
غلاف ملون و مصور |
Format : |
24سم |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Index. décimale : |
03-04 علم الاجتماع الأديولوجيا |
Résumé : |
الفصل الأول: الصحافة الالكترونية النشأة و المفهوم و التطور. الفصل الثاني: الصحافة الالكترونية المزايا و السمات و الخصائص. الفصل الثالث: أوجه المقارنة بين الصحافة الالكترونية و الورقية. الفصل الرابع: أخلاقيات المهنة في الصحافة الإلكترونية.الفصل الخامس: الخبر الالكتروني.الفصل السادس: التعليم عبر الصحافة. الفصل السابع: مستقبل الصحافة الالكترونية.. الفصل الثامن: التفاعل عبر مواقع الإنترنت.المراجع العربية. المراجع الأجنبية |
Permalink : |
https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=3503 |
مدخل إلى الصحافة الالكترونية : النشأة و التطور و الاستراتيجيات [texte imprimé] / ناطورية، علاء الدين, Auteur . - عمان: دار زهران للنشر و التوزيع, 2013 . - 138ص : غلاف ملون و مصور ; 24سم. Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Index. décimale : |
03-04 علم الاجتماع الأديولوجيا |
Résumé : |
الفصل الأول: الصحافة الالكترونية النشأة و المفهوم و التطور. الفصل الثاني: الصحافة الالكترونية المزايا و السمات و الخصائص. الفصل الثالث: أوجه المقارنة بين الصحافة الالكترونية و الورقية. الفصل الرابع: أخلاقيات المهنة في الصحافة الإلكترونية.الفصل الخامس: الخبر الالكتروني.الفصل السادس: التعليم عبر الصحافة. الفصل السابع: مستقبل الصحافة الالكترونية.. الفصل الثامن: التفاعل عبر مواقع الإنترنت.المراجع العربية. المراجع الأجنبية |
Permalink : |
https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=3503 |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
|
47940 | 03-12-17/02 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
Aucun avis, veuillez vous identifier pour ajouter le vôtre !

(1995)
Titre : |
صورة العرب والاسلام في الكتب المدرسية الفرنسية |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
نصر ، مارلين, Auteur |
Editeur : |
بيروت : مركز دراسات الوحدة العربية |
Année de publication : |
1995 |
Importance : |
364ص |
Présentation : |
غلاف ملون |
Format : |
24سم |
Langues : |
Arabe (ara) |
Index. décimale : |
03-04 علم الاجتماع الأديولوجيا |
Résumé : |
كتاب صورة العرب والإسلام فى الكتب المدرسية الفرنسية تأليف د مارلين نصر قامت الكاتبة بتحليل موضوعى وعميق لصورة العرب والإسلام كما جاءت في الكتب المدرسية الفرنسية المخصصة للمواد غير العلمية والمعتمدة في فرنسا. وجاء البحث عن هذه الصورة في الأجزاء والفصول التي تتعلق العرب والإسلام بشكل مباشر أو غير مباشر في كتب التاريخ والجغرافيا والتربية المدنية والقراءة المقررة في كل من المرحلتين الابتدائية والثانوية. الكتاب ينقسم إلى تسعة فصول تشمل جوانب الدراسة بصورة منهجية. |
Permalink : |
https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=4693 |
صورة العرب والاسلام في الكتب المدرسية الفرنسية [texte imprimé] / نصر ، مارلين, Auteur . - بيروت : مركز دراسات الوحدة العربية, 1995 . - 364ص : غلاف ملون ; 24سم. Langues : Arabe ( ara)
Index. décimale : |
03-04 علم الاجتماع الأديولوجيا |
Résumé : |
كتاب صورة العرب والإسلام فى الكتب المدرسية الفرنسية تأليف د مارلين نصر قامت الكاتبة بتحليل موضوعى وعميق لصورة العرب والإسلام كما جاءت في الكتب المدرسية الفرنسية المخصصة للمواد غير العلمية والمعتمدة في فرنسا. وجاء البحث عن هذه الصورة في الأجزاء والفصول التي تتعلق العرب والإسلام بشكل مباشر أو غير مباشر في كتب التاريخ والجغرافيا والتربية المدنية والقراءة المقررة في كل من المرحلتين الابتدائية والثانوية. الكتاب ينقسم إلى تسعة فصول تشمل جوانب الدراسة بصورة منهجية. |
Permalink : |
https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=4693 |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
|
888 | 03-04-61/02 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
Aucun avis, veuillez vous identifier pour ajouter le vôtre !

(2013) / 978-9953-0-2841-5
Titre : |
الدين و العلمانية في سياق تاريخي الجزء الأول |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
بشارة عزمي, Auteur |
Mention d'édition : |
ط.2 |
Editeur : |
الدوحة : المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات |
Année de publication : |
2013 |
Importance : |
496ص |
Présentation : |
غلاف ملون و مصور |
Format : |
25سم |
ISBN/ISSN/EAN : |
978-9953-0-2841-5 |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Index. décimale : |
03-04 علم الاجتماع الأديولوجيا |
Résumé : |
يتضمن الجزء الأوّل من سلسلة كتب الدين والعلمانية في سياق تاريخيّ الذي صدر بعنوان فرعي "الدّين والتديّن" فصولًا خمسة. يعالج الأوّل العلاقة بين ما هو مقدّس وأسطوريّ ودينيّ وأخلاقيّ، معالجة جدليّة، ففي موضوعة علاقة الدين بالأخلاق، وهي العلاقة الأكثر تعقيدًا "يصعب فصل الدين عن طاعة ما يمليه، ولكن لا بدّ من التعامل معه (الدين) كظاهرة باتت مختلفة عن الأخلاق". في الفصل الثاني، يعالج المؤلّف مسألة التديّن من منطلق أنّ "الدين هو ظاهرة لا تقف وحدها من دون تديّن (..)، على أنّ التديّن بصفته ظاهرة اجتماعيّة لها دينامية تطوّر وحيّز دلالي واجتماعيّ كافٍ يسمح بوجود تديّن من دون إيمان". يتطرّق بشارة في الفصل الثالث إلى نقد محاولات دحض الدين (في نقد نقد الدين)، إذ يتطرّق بالتحديد إلى نقد محاولات دحض الدين التي يعدّها بعض المنظّرين العرب "جهدًا تنويريًّا تقدميًّا". في الفصل الرابع (تعريفات)، يتناول الباحث المحاولات المختلفة لفهم الدين، وتحديدات الدين والتديّن نظريًّا، ليصل إلى اعتبار جهد تعريق الدين وتحديده جهدًا علمانيًّا حتّى لو قام به باحثون غير علمانيّين، وإلى النتيجة التي تقول "إنّ فهمنا للدين يتغيّر بحسب العلمنة وأنّ أنماط التديّن في مجتمعٍ من المجتمعات تتأثّر بأنماط العلمنة التي تمرّ بها". الفصل الخامس وعنوانه "انتقال من مبحث الدين والتديّن إلى مبحث العلمانيّة" هو الجسر الواصل ما بين الجزء الأوّل والجزء الثاني من مشروع عزمي بشارة. وعنوان الجزء الثاني من الكتاب هو "العلمانيّة ونظريّة العلمنة". وبهذا يكون الفصل الخامس من الكتاب نتيجةً وبدايةً في الوقت نفسه، ومضمونه: قناعة أنّ الدين ظاهرة اجتماعيّة متغيّرة وقابلة للدرس (...)، إنّه "إنسانيّ وإرادوي واجتماعيّ ونسبيّ ومتنوّع"؛ والعلمانية ليست نظريّة علميّة، ولا تعني العقلانية بالضرورة، بل هي ثقافة وأيديولوجية تطوّرت تاريخيًّا، وتمخّض عنها نظريّة سوسيولوجية في فهم تطوّر المجتمعات كصيرورة من العلمنة". وهذا هو موضوع الجزء الثاني من الكتاب. |
Permalink : |
https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=3421 |
الدين و العلمانية في سياق تاريخي الجزء الأول [texte imprimé] / بشارة عزمي, Auteur . - ط.2 . - الدوحة : المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات, 2013 . - 496ص : غلاف ملون و مصور ; 25سم. ISBN : 978-9953-0-2841-5 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Index. décimale : |
03-04 علم الاجتماع الأديولوجيا |
Résumé : |
يتضمن الجزء الأوّل من سلسلة كتب الدين والعلمانية في سياق تاريخيّ الذي صدر بعنوان فرعي "الدّين والتديّن" فصولًا خمسة. يعالج الأوّل العلاقة بين ما هو مقدّس وأسطوريّ ودينيّ وأخلاقيّ، معالجة جدليّة، ففي موضوعة علاقة الدين بالأخلاق، وهي العلاقة الأكثر تعقيدًا "يصعب فصل الدين عن طاعة ما يمليه، ولكن لا بدّ من التعامل معه (الدين) كظاهرة باتت مختلفة عن الأخلاق". في الفصل الثاني، يعالج المؤلّف مسألة التديّن من منطلق أنّ "الدين هو ظاهرة لا تقف وحدها من دون تديّن (..)، على أنّ التديّن بصفته ظاهرة اجتماعيّة لها دينامية تطوّر وحيّز دلالي واجتماعيّ كافٍ يسمح بوجود تديّن من دون إيمان". يتطرّق بشارة في الفصل الثالث إلى نقد محاولات دحض الدين (في نقد نقد الدين)، إذ يتطرّق بالتحديد إلى نقد محاولات دحض الدين التي يعدّها بعض المنظّرين العرب "جهدًا تنويريًّا تقدميًّا". في الفصل الرابع (تعريفات)، يتناول الباحث المحاولات المختلفة لفهم الدين، وتحديدات الدين والتديّن نظريًّا، ليصل إلى اعتبار جهد تعريق الدين وتحديده جهدًا علمانيًّا حتّى لو قام به باحثون غير علمانيّين، وإلى النتيجة التي تقول "إنّ فهمنا للدين يتغيّر بحسب العلمنة وأنّ أنماط التديّن في مجتمعٍ من المجتمعات تتأثّر بأنماط العلمنة التي تمرّ بها". الفصل الخامس وعنوانه "انتقال من مبحث الدين والتديّن إلى مبحث العلمانيّة" هو الجسر الواصل ما بين الجزء الأوّل والجزء الثاني من مشروع عزمي بشارة. وعنوان الجزء الثاني من الكتاب هو "العلمانيّة ونظريّة العلمنة". وبهذا يكون الفصل الخامس من الكتاب نتيجةً وبدايةً في الوقت نفسه، ومضمونه: قناعة أنّ الدين ظاهرة اجتماعيّة متغيّرة وقابلة للدرس (...)، إنّه "إنسانيّ وإرادوي واجتماعيّ ونسبيّ ومتنوّع"؛ والعلمانية ليست نظريّة علميّة، ولا تعني العقلانية بالضرورة، بل هي ثقافة وأيديولوجية تطوّرت تاريخيًّا، وتمخّض عنها نظريّة سوسيولوجية في فهم تطوّر المجتمعات كصيرورة من العلمنة". وهذا هو موضوع الجزء الثاني من الكتاب. |
Permalink : |
https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=3421 |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (5)
|
49083 | 03-04-49/02 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
49082 | 03-04-49/03 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
49081 | 03-04-49/04 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
48172 | 03-04-49/05 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
48173 | 03-04-49/06 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
Aucun avis, veuillez vous identifier pour ajouter le vôtre !

(2015) / 978-614-445-062-8
Titre : |
الدين و العلمانية في سياق تاريخي الجزء الثاني. المجلد الأول |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
بشارة عزمي, Auteur |
Editeur : |
[S.l.] : الدوحة: المركز الدراسات للأبحاث و دراسة السياسات |
Année de publication : |
2015 |
Importance : |
912ص |
Présentation : |
غلاف ملون مصور |
Format : |
24سم |
ISBN/ISSN/EAN : |
978-614-445-062-8 |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Index. décimale : |
03-04 علم الاجتماع الأديولوجيا |
Résumé : |
يأتي الكتاب في اثني عشر فصلًا؛ عالج الفصل الأوّل "مقدمة نظرية"، التمييز بين المفردة والمصطلح والمفهوم. وشرح أنّ المفردة تترجَم، وكذلك المصطلح، أمّا المفهوم فلا تعني ترجمته شيئًا إذا لم يثبت نفسه في تفسير الظواهر في السياق الذي ينقل إليه عبر الترجمة. وناقش الفصل الثاني "مقدّمات العصر الوسيط" باختصار العلاقة بين الكنيسة والكيانات السياسية التي بدأت تتبلور على أنقاض الإمبراطورية الرومانية بوصفها علاقة وحدة وصراع انتهت إلى صعود الدولة. ورأى المؤلّف أنّ صعود الدولة هذا ومركزة سلطة الملك من أهمّ علامات نهاية العصر الوسيط.
ويسبر الفصل الثالث "النهضة والأنسنية الكاثوليكية ومركزية الإنسان" ما سيُعرف بعصر النهضة، عصر نهضة الآداب والفنون واللاهوت الأنسني الكاثوليكي. ويبيّن بشارة فيه كيف تحوّل ثراء الكنيسة ونفوذها إلى بيئة ترعى ثقافة دنيوية في موضوعاتها وتوجّهاتها. ويشير كذلك إلى النزعات الكلاسيكية لهذا العصر المتمثلة بالعودة إلى الفلسفة والفنون اليونانية والرومانية، وإلى الفكر السياسي الروماني مع ردّات الفعل الأصولية على هذه التحوّلات المهمة.
ويناقش الفصل الرابع "الإصلاح الديني" فكرة أنّ البروتستانتية لم تنشأ دفعةً واحدة، بل تفتّحت من براعم فكرية مهمّة في حركات شبه بروتستانتية مبكرة انتقدت ما انتقده مارتن لوثر من دنيوية الكنيسة وثرائها وسلطاتها الدنيوية وقدراتها المزعومة على منح الخلاص للبشر. ويتابع المؤلّف أيضًا تطوّر انشقاقات التيارات الأصولية في البروتستانتية، معتبرًا الانشقاق نتيجة طبيعية لمنطق البروتستانتية الذي لا يؤمن بمرجعية كنسيّة. وقد قاد منطق البروتستانتية القائم على حقّ المؤمن في فهم النص إلى مصائر مختلفة من العنف والتكفير وهجر المجتمع من جهة، وإلى التيارات المُسالِمة المناهضة لأيّ عنف التي أسّست فكرَ التسامح لاحقًا من جهةٍ أخرى. وهي التي رفعت مطلب الحرية الدينية، فأرست تقليدَ تحييد الدولة في الشأن الديني في الدول البروتسانتية بعد قرون.
أمّا الفصل الخامس "في نشوء منطق الدولة"، فيعدّه بشارة فصلًا مركزيًّا في الكتاب لأنّه يتناول فكرة الدولة، التي لا يمكن فهم العلمانية من دونها، بطريقة جديدة؛ ويُميز بين مصطلح الدولة ومفهومها، ويشرح الفرق بين السلطة والدولة؛ والإمبراطورية والدولة بالمعنى الحديث للكلمة أي سيادة على أرض وشعب، وبمعنى ظهور فئة السياسيين المتفرغين، ويتتبع أيضًا نشوء فكرة الدولة والسلطة المطلقة.
ويأتي الفصل السادس "الدين وبداية الاكتشافات العلمية"، ليقطع هذا المسار للوقوف عند مسارٍ آخر متقاطع معه، وهو تطوّر العلم التجريبي والتفكير العلمي؛ فيحاول تحليل العلاقة الجدلية للكنيسة بالعلم، كما يدرس في طريقه لفهم نشوء العلمانية تحوّل العلم إلى نمط وعيٍ سائد في فهم الظواهر الطبيعية، محاولًا شرح معنى أن يسلب العلم المعنى من المجالات التي يقتحمها. فالكون بموجب التصورات الدينية عالمٌ له بداية ونهاية وهدف وغاية. وعلى هذه الرؤية يقوم بناء أخلاقي مشتقّ من معنى حياة الإنسان في الكون. ومع زوال المعنى تدريجًا من الكون والظواهر الطبيعية، بما فيها الحياة ذاتها، يدخل التصوّر هذا في مأزق.
ويعالج الفصل السابع "بين العقل في إطار الدين والدين في إطار العقل"، المساحة الواقعة بين الريبية المطلقة واليقين المطلق في بحثٍ عن جدلية إخضاع العقل لليقين الديني وإخضاع الدين لليقين العقلي، وكيف يميل التطوّر الفكري إلى الصيرورة الثانية؛ وذلك لاستحالة وجود علم يقيني في الإلهيات. فنحن نميز اليقين المعرفي غير الممكن في الإلهيات من اليقين الإيماني. ويتطرّق بشارة في هذا الفصل إلى "علمنة" المجال الديني نفسه بتعريضه للمنهج العلمي والريبية النقدية.
أمّا الفصل الثامن "في بعض جوانب موضوعة الدين في فكر التنوير"، فخصّصه بشارة لدراسة فكر التنوير بغرض تجاوز الأفكار المسبقة والرائجة في شأن هذه الموجة الفكرية، منطلقًا من المشترك بين مفكّري التنوير وهو التفاؤل المعرفي واعتقاد أنّ المعرفة العلمية تضمن حلّ مشكلات المجتمع بوصف هذه المشكلات تنبع من الجهل والخرافة، وبعد عرض الخطوط الرئيسة في فكر التنوير ممثّلًا بأهمّ نماذجه، أفرد المؤلف جزءًا من الفصل لعرض ردّة الفعل الكاثوليكية المحافظة عليه في فرنسا في مرحلته عينها؛ وهي ردّة الفعل التي لم تنل الاهتمام البحثي الذي يليق بها.
بينما يعرّج الفصل التاسع "ما بعد التنوير بإيجاز: من الريبية إلى العقل المطلق ومنه إلى نقد العقل"، على التنوير الألماني ممثّلًا بكانْت وتفاعله الفلسفي مع ديفيد هيوم الذي حاول تفسير الدين انطلاقًا من الطبيعة الإنسانية، لا من الوحي أو الغيب، وتطرّق بتوسّعٍ نسبي إلى فلسفة هيغل التي عَدّها المؤلف نقدًا لنقد التنوير، لكنّه نقدٌ يتجاوز قصورات التنوير نفسها ويرفعه إلى درجة نسق فلسفي مثالي. وهو يستوعب نقد التنوير للدين، ونقد الفكر الديني للتنوير بإعادة الاعتبار إلى الدين كجزء من عملية فهم الفكرة لذاتها. فالدين هو أكثر الوسائل يسرًا وشيوعًا في التواصل مع المطلق. وجوهر التديّن هو الحياة الأخلاقية. وما دام الدين هو الحامل الرئيس للوعي الأخلاقي لا بدّ من أن تكون للدولة علاقة بالدين.
ويتناول الفصل العاشر "العلمانية باعتبارها أيديولوجيا في القرن التاسع عشر"، الجمعيات العلمانية العاملة في الشأن العام والتي بشّرت بأخلاق اجتماعية صارمة ليس الدين مرجعيتها، والتي اعتمدت على مثقّفي الطبقة الوسطى الذين أسّسوا لمطلب فصل الدين عن الدولة، كما يتطرّق الفصل إلى موقف الحركة الشيوعية في القرن نفسه (القرن التاسع عشر) من الدين.
ويناقش الفصل الحادي عشر "نماذج في النقد الحداثي للتنوير"، نماذج حداثية في نقد التنوير، ومنها ما أصبح يسمّى ما بعد الحداثة؛ منطلقًا من أحد أهمّ تجلّيات أزمة الحداثة المتمثّل بصدمة سيطرة الفكر النازيّ والشمولي عمومًا في مجتمعات صناعية متطوّرة تهيمن عليها ثقافة عقلانية. وتناول أيضًا نموذج المدرسة الفكرية التي شخّصت أصل المشكلة في المنزلق الخطير الكامن في تحويل العقل إلى أداة، والمؤدّي حكمًا إلى قلب الإنسان إلى أداة.
أمّا الفصل الثاني عشر "نماذج ليبرالية وديمقراطية معاصرة في حرية الدين والعقيدة" والأخير في الكتاب، فيصل إلى بعض النقاشات المعاصرة في ما يتعلق بالموقف من علاقة الدين بالدولة بعد تبيان عدم وجود علاقة ضرورية بين الليبرالية واقتصاد السوق الحرة، وأنّ ما يسمّى الليبرالية الاقتصادية لم تُعبّر عن نفسها بنظام حكم محدّدٍ، وحين اندمجت في الدولة لم تنتج ليبرالية سياسية. وانطلقت الفلسفة التي أطلق عليها لاحقًا تسمية ليبرالية من افتراض البشر كأفراد لهم الحقّ في الحياة والحرية والملكية الخاصة عند جون لوك. وكان هذا هو التأسيس النظري لحرية الاعتقاد وضرورة التسامح الديني، كما يقول بشارة في الكتاب. |
Permalink : |
https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=3445 |
الدين و العلمانية في سياق تاريخي الجزء الثاني. المجلد الأول [texte imprimé] / بشارة عزمي, Auteur . - [S.l.] : الدوحة: المركز الدراسات للأبحاث و دراسة السياسات, 2015 . - 912ص : غلاف ملون مصور ; 24سم. ISBN : 978-614-445-062-8 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Index. décimale : |
03-04 علم الاجتماع الأديولوجيا |
Résumé : |
يأتي الكتاب في اثني عشر فصلًا؛ عالج الفصل الأوّل "مقدمة نظرية"، التمييز بين المفردة والمصطلح والمفهوم. وشرح أنّ المفردة تترجَم، وكذلك المصطلح، أمّا المفهوم فلا تعني ترجمته شيئًا إذا لم يثبت نفسه في تفسير الظواهر في السياق الذي ينقل إليه عبر الترجمة. وناقش الفصل الثاني "مقدّمات العصر الوسيط" باختصار العلاقة بين الكنيسة والكيانات السياسية التي بدأت تتبلور على أنقاض الإمبراطورية الرومانية بوصفها علاقة وحدة وصراع انتهت إلى صعود الدولة. ورأى المؤلّف أنّ صعود الدولة هذا ومركزة سلطة الملك من أهمّ علامات نهاية العصر الوسيط.
ويسبر الفصل الثالث "النهضة والأنسنية الكاثوليكية ومركزية الإنسان" ما سيُعرف بعصر النهضة، عصر نهضة الآداب والفنون واللاهوت الأنسني الكاثوليكي. ويبيّن بشارة فيه كيف تحوّل ثراء الكنيسة ونفوذها إلى بيئة ترعى ثقافة دنيوية في موضوعاتها وتوجّهاتها. ويشير كذلك إلى النزعات الكلاسيكية لهذا العصر المتمثلة بالعودة إلى الفلسفة والفنون اليونانية والرومانية، وإلى الفكر السياسي الروماني مع ردّات الفعل الأصولية على هذه التحوّلات المهمة.
ويناقش الفصل الرابع "الإصلاح الديني" فكرة أنّ البروتستانتية لم تنشأ دفعةً واحدة، بل تفتّحت من براعم فكرية مهمّة في حركات شبه بروتستانتية مبكرة انتقدت ما انتقده مارتن لوثر من دنيوية الكنيسة وثرائها وسلطاتها الدنيوية وقدراتها المزعومة على منح الخلاص للبشر. ويتابع المؤلّف أيضًا تطوّر انشقاقات التيارات الأصولية في البروتستانتية، معتبرًا الانشقاق نتيجة طبيعية لمنطق البروتستانتية الذي لا يؤمن بمرجعية كنسيّة. وقد قاد منطق البروتستانتية القائم على حقّ المؤمن في فهم النص إلى مصائر مختلفة من العنف والتكفير وهجر المجتمع من جهة، وإلى التيارات المُسالِمة المناهضة لأيّ عنف التي أسّست فكرَ التسامح لاحقًا من جهةٍ أخرى. وهي التي رفعت مطلب الحرية الدينية، فأرست تقليدَ تحييد الدولة في الشأن الديني في الدول البروتسانتية بعد قرون.
أمّا الفصل الخامس "في نشوء منطق الدولة"، فيعدّه بشارة فصلًا مركزيًّا في الكتاب لأنّه يتناول فكرة الدولة، التي لا يمكن فهم العلمانية من دونها، بطريقة جديدة؛ ويُميز بين مصطلح الدولة ومفهومها، ويشرح الفرق بين السلطة والدولة؛ والإمبراطورية والدولة بالمعنى الحديث للكلمة أي سيادة على أرض وشعب، وبمعنى ظهور فئة السياسيين المتفرغين، ويتتبع أيضًا نشوء فكرة الدولة والسلطة المطلقة.
ويأتي الفصل السادس "الدين وبداية الاكتشافات العلمية"، ليقطع هذا المسار للوقوف عند مسارٍ آخر متقاطع معه، وهو تطوّر العلم التجريبي والتفكير العلمي؛ فيحاول تحليل العلاقة الجدلية للكنيسة بالعلم، كما يدرس في طريقه لفهم نشوء العلمانية تحوّل العلم إلى نمط وعيٍ سائد في فهم الظواهر الطبيعية، محاولًا شرح معنى أن يسلب العلم المعنى من المجالات التي يقتحمها. فالكون بموجب التصورات الدينية عالمٌ له بداية ونهاية وهدف وغاية. وعلى هذه الرؤية يقوم بناء أخلاقي مشتقّ من معنى حياة الإنسان في الكون. ومع زوال المعنى تدريجًا من الكون والظواهر الطبيعية، بما فيها الحياة ذاتها، يدخل التصوّر هذا في مأزق.
ويعالج الفصل السابع "بين العقل في إطار الدين والدين في إطار العقل"، المساحة الواقعة بين الريبية المطلقة واليقين المطلق في بحثٍ عن جدلية إخضاع العقل لليقين الديني وإخضاع الدين لليقين العقلي، وكيف يميل التطوّر الفكري إلى الصيرورة الثانية؛ وذلك لاستحالة وجود علم يقيني في الإلهيات. فنحن نميز اليقين المعرفي غير الممكن في الإلهيات من اليقين الإيماني. ويتطرّق بشارة في هذا الفصل إلى "علمنة" المجال الديني نفسه بتعريضه للمنهج العلمي والريبية النقدية.
أمّا الفصل الثامن "في بعض جوانب موضوعة الدين في فكر التنوير"، فخصّصه بشارة لدراسة فكر التنوير بغرض تجاوز الأفكار المسبقة والرائجة في شأن هذه الموجة الفكرية، منطلقًا من المشترك بين مفكّري التنوير وهو التفاؤل المعرفي واعتقاد أنّ المعرفة العلمية تضمن حلّ مشكلات المجتمع بوصف هذه المشكلات تنبع من الجهل والخرافة، وبعد عرض الخطوط الرئيسة في فكر التنوير ممثّلًا بأهمّ نماذجه، أفرد المؤلف جزءًا من الفصل لعرض ردّة الفعل الكاثوليكية المحافظة عليه في فرنسا في مرحلته عينها؛ وهي ردّة الفعل التي لم تنل الاهتمام البحثي الذي يليق بها.
بينما يعرّج الفصل التاسع "ما بعد التنوير بإيجاز: من الريبية إلى العقل المطلق ومنه إلى نقد العقل"، على التنوير الألماني ممثّلًا بكانْت وتفاعله الفلسفي مع ديفيد هيوم الذي حاول تفسير الدين انطلاقًا من الطبيعة الإنسانية، لا من الوحي أو الغيب، وتطرّق بتوسّعٍ نسبي إلى فلسفة هيغل التي عَدّها المؤلف نقدًا لنقد التنوير، لكنّه نقدٌ يتجاوز قصورات التنوير نفسها ويرفعه إلى درجة نسق فلسفي مثالي. وهو يستوعب نقد التنوير للدين، ونقد الفكر الديني للتنوير بإعادة الاعتبار إلى الدين كجزء من عملية فهم الفكرة لذاتها. فالدين هو أكثر الوسائل يسرًا وشيوعًا في التواصل مع المطلق. وجوهر التديّن هو الحياة الأخلاقية. وما دام الدين هو الحامل الرئيس للوعي الأخلاقي لا بدّ من أن تكون للدولة علاقة بالدين.
ويتناول الفصل العاشر "العلمانية باعتبارها أيديولوجيا في القرن التاسع عشر"، الجمعيات العلمانية العاملة في الشأن العام والتي بشّرت بأخلاق اجتماعية صارمة ليس الدين مرجعيتها، والتي اعتمدت على مثقّفي الطبقة الوسطى الذين أسّسوا لمطلب فصل الدين عن الدولة، كما يتطرّق الفصل إلى موقف الحركة الشيوعية في القرن نفسه (القرن التاسع عشر) من الدين.
ويناقش الفصل الحادي عشر "نماذج في النقد الحداثي للتنوير"، نماذج حداثية في نقد التنوير، ومنها ما أصبح يسمّى ما بعد الحداثة؛ منطلقًا من أحد أهمّ تجلّيات أزمة الحداثة المتمثّل بصدمة سيطرة الفكر النازيّ والشمولي عمومًا في مجتمعات صناعية متطوّرة تهيمن عليها ثقافة عقلانية. وتناول أيضًا نموذج المدرسة الفكرية التي شخّصت أصل المشكلة في المنزلق الخطير الكامن في تحويل العقل إلى أداة، والمؤدّي حكمًا إلى قلب الإنسان إلى أداة.
أمّا الفصل الثاني عشر "نماذج ليبرالية وديمقراطية معاصرة في حرية الدين والعقيدة" والأخير في الكتاب، فيصل إلى بعض النقاشات المعاصرة في ما يتعلق بالموقف من علاقة الدين بالدولة بعد تبيان عدم وجود علاقة ضرورية بين الليبرالية واقتصاد السوق الحرة، وأنّ ما يسمّى الليبرالية الاقتصادية لم تُعبّر عن نفسها بنظام حكم محدّدٍ، وحين اندمجت في الدولة لم تنتج ليبرالية سياسية. وانطلقت الفلسفة التي أطلق عليها لاحقًا تسمية ليبرالية من افتراض البشر كأفراد لهم الحقّ في الحياة والحرية والملكية الخاصة عند جون لوك. وكان هذا هو التأسيس النظري لحرية الاعتقاد وضرورة التسامح الديني، كما يقول بشارة في الكتاب. |
Permalink : |
https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=3445 |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (3)
|
50235 | 03-04-56/02 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
50237 | 03-04-56/03 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
50236 | 03-04-56/04 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
Aucun avis, veuillez vous identifier pour ajouter le vôtre !

(2015) / 978-614-445-063-5
Titre : |
الدين و العلمانية في سياق تاريخي الجزء الثاني/ المجلد الثاني |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
بشارة عزمي, Auteur |
Editeur : |
دوحة: المركز العربي للابحاث و دراسة السياسات |
Année de publication : |
2015 |
Importance : |
480ص |
Présentation : |
غلاف ملون و مصور |
Format : |
25سم |
ISBN/ISSN/EAN : |
978-614-445-063-5 |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Index. décimale : |
03-04 علم الاجتماع الأديولوجيا |
Résumé : |
في الفصل الأوّل من الكتاب في العلمنة من زاوية نظر التأريخ وفي نقد تقديس العقل ذاته يشرح المؤلف أنّ عملية التأريخ بحدّ ذاتها تحَدٍّ للرواية الدينية لحوادث تاريخية، لأنّ كتابة التاريخ بالمعنى الحديث مهمّة علمانية تروي رواية أخرى غير التاريخ المقدس، وتُخضعُ المقدّس للتأريخ في الوقت عينه. ويشرح الفصل الثاني الأنموذج النظري كتعميم من حالة تاريخية هي الحالة الأوروبية، فكرة أنّ العلمنة نشأت فيما الأنظمة في أوروبا والولايات المتحدة التي تعدّ علمانية في عصرنا قامت من دون استخدام مفردة العلمانية، ولا حتى في صوغ الدساتير؛ مستنتجًا من هذا أنّ قيمة المفردة ليست قائمة بذاتها، بل في الاصطلاح عليها. ويمكن الاستغناء عنها إذا خشي المشرّعون من محمولاتها الأيديولوجية. وفي الولايات المتحدة عمومًا يتجنّب السياسيون وصف أنفسهم بالعلمانيين لأنّهم يروْن أنّ هذا الوصف يمسّ موقفهم "الإيجابي" عمومًا من الدين، أو من احترامهم الروحانية.
يتضمّن الفصل الثالث نماذج تاريخية عدة فصول؛ يعنى كلّ فصل منها بنموذج تاريخي مختلف لممارسة العلاقة بين الدين والدولة من طرف نظام الحكم، ويؤسّس المؤلف عبرها لنشوء التصورات المختلفة للنظام السياسي المعَلمَن، ومفهوم العلمانية في سياقات تاريخية مختلفة، من بينها فرنسا وبريطانيا، وذلك قبل مقارنتها بالولايات المتحدة في سياق عرض نظرية العلمنة ونقدها.
مع الفصل الرابع العلمنة ونظريات العلمنة، يبدأ القسم الثاني من هذا المجلد المتعلق بنظريات العلمنة ذاتها. وينطلق من مكانة هذه النظريات في علم الاجتماع وتأصيلها في سوسيولوجيا فيبر ومصطلحاتها. كما يتناول فهمًا نقديًّا مُبكّرًا ضدّ العلمانية بوصفها علمنة للثيولوجيا على شكل فلسفة للتاريخ؛ وما ينجم عنها من أيديولوجيات كلّانية تتبعها حركات شمولية وديانات سياسية بديلة.
وفي الفصل الخامس بين أوروبا وأميركا: واقع العلمنة ومساهمة إضافية في نقد أنموذج العلمنة ينتقل المؤلف إلى مناقشة أعمال الجيل الأحدث من منظّري العلمنة، عبر عرض معنى الصيرورات التي تؤكّدها نظريات الحداثة كالعقلنة والخصخصة والفردنة، كمكوّنة للحداثة. ويعرض توليد هذه الصيرورات لنقيضها، ثمّ احتواء النقيض الديني أو المحافظ وتكيّفه وتحوّله إلى عنصر في الصيرورة. ويتناول الفرق بين كون القرار الديني شأنًا خاصًّا، وعَدّ الدين كلّه شأنًا خاصًّا، أي حشره في المجال الخاص على الرغم من كونه ظاهرة اجتماعية.
أمّا الفصل السادس الديانة السياسية والديانة المدنية، فمخصَّص للتعريف بمفهوم الديانات السياسية وواقعها. ويبدأ باستخدام وصف الفلسفات والأيديولوجيات الكلانية بالغنوصية، بوصفها تمثّل امتدادًا للنزعة الغنوصية في معرفة الغيب؛ وذلك قبل تشخيص الأيديولوجيا الكلانية كدين بديل. |
Permalink : |
https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=3419 |
الدين و العلمانية في سياق تاريخي الجزء الثاني/ المجلد الثاني [texte imprimé] / بشارة عزمي, Auteur . - دوحة: المركز العربي للابحاث و دراسة السياسات, 2015 . - 480ص : غلاف ملون و مصور ; 25سم. ISBN : 978-614-445-063-5 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Index. décimale : |
03-04 علم الاجتماع الأديولوجيا |
Résumé : |
في الفصل الأوّل من الكتاب في العلمنة من زاوية نظر التأريخ وفي نقد تقديس العقل ذاته يشرح المؤلف أنّ عملية التأريخ بحدّ ذاتها تحَدٍّ للرواية الدينية لحوادث تاريخية، لأنّ كتابة التاريخ بالمعنى الحديث مهمّة علمانية تروي رواية أخرى غير التاريخ المقدس، وتُخضعُ المقدّس للتأريخ في الوقت عينه. ويشرح الفصل الثاني الأنموذج النظري كتعميم من حالة تاريخية هي الحالة الأوروبية، فكرة أنّ العلمنة نشأت فيما الأنظمة في أوروبا والولايات المتحدة التي تعدّ علمانية في عصرنا قامت من دون استخدام مفردة العلمانية، ولا حتى في صوغ الدساتير؛ مستنتجًا من هذا أنّ قيمة المفردة ليست قائمة بذاتها، بل في الاصطلاح عليها. ويمكن الاستغناء عنها إذا خشي المشرّعون من محمولاتها الأيديولوجية. وفي الولايات المتحدة عمومًا يتجنّب السياسيون وصف أنفسهم بالعلمانيين لأنّهم يروْن أنّ هذا الوصف يمسّ موقفهم "الإيجابي" عمومًا من الدين، أو من احترامهم الروحانية.
يتضمّن الفصل الثالث نماذج تاريخية عدة فصول؛ يعنى كلّ فصل منها بنموذج تاريخي مختلف لممارسة العلاقة بين الدين والدولة من طرف نظام الحكم، ويؤسّس المؤلف عبرها لنشوء التصورات المختلفة للنظام السياسي المعَلمَن، ومفهوم العلمانية في سياقات تاريخية مختلفة، من بينها فرنسا وبريطانيا، وذلك قبل مقارنتها بالولايات المتحدة في سياق عرض نظرية العلمنة ونقدها.
مع الفصل الرابع العلمنة ونظريات العلمنة، يبدأ القسم الثاني من هذا المجلد المتعلق بنظريات العلمنة ذاتها. وينطلق من مكانة هذه النظريات في علم الاجتماع وتأصيلها في سوسيولوجيا فيبر ومصطلحاتها. كما يتناول فهمًا نقديًّا مُبكّرًا ضدّ العلمانية بوصفها علمنة للثيولوجيا على شكل فلسفة للتاريخ؛ وما ينجم عنها من أيديولوجيات كلّانية تتبعها حركات شمولية وديانات سياسية بديلة.
وفي الفصل الخامس بين أوروبا وأميركا: واقع العلمنة ومساهمة إضافية في نقد أنموذج العلمنة ينتقل المؤلف إلى مناقشة أعمال الجيل الأحدث من منظّري العلمنة، عبر عرض معنى الصيرورات التي تؤكّدها نظريات الحداثة كالعقلنة والخصخصة والفردنة، كمكوّنة للحداثة. ويعرض توليد هذه الصيرورات لنقيضها، ثمّ احتواء النقيض الديني أو المحافظ وتكيّفه وتحوّله إلى عنصر في الصيرورة. ويتناول الفرق بين كون القرار الديني شأنًا خاصًّا، وعَدّ الدين كلّه شأنًا خاصًّا، أي حشره في المجال الخاص على الرغم من كونه ظاهرة اجتماعية.
أمّا الفصل السادس الديانة السياسية والديانة المدنية، فمخصَّص للتعريف بمفهوم الديانات السياسية وواقعها. ويبدأ باستخدام وصف الفلسفات والأيديولوجيات الكلانية بالغنوصية، بوصفها تمثّل امتدادًا للنزعة الغنوصية في معرفة الغيب؛ وذلك قبل تشخيص الأيديولوجيا الكلانية كدين بديل. |
Permalink : |
https://web.univ-oran2.dz/pmbfss/opac_css/index.php?lvl=notice_display&id=3419 |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (2)
|
48961 | 03-04-51/02 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
48963 | 03-04-51/03 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
Aucun avis, veuillez vous identifier pour ajouter le vôtre !

(1997) / 978-9981-880-46-7
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
|
26813 | 03-04-22/02 | Livre | bibliothéque des sciences sociales | bibiothéque sciences sociales | Libre accès Disponible |
Aucun avis, veuillez vous identifier pour ajouter le vôtre !